يحيى بن مبروك: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 26:
}}
لكن وقوعه سنة 1956 ضحية هجوم من طرف متطرفين فرنسيين اضطره للابتعاد عن المسرح لمدة سنتين بعد أن كان قد بدأ يجد لنفسه مكانة في الفن الرابع. وفي سنة 1958 عاد بقوة كعضو مؤسس لفرقة حزب [[جبهة التحرير الوطني]] التي دافعت بفنها عن القضية الجزائرية بقيادة مصطفى كاتب الذي يشهد يحي بن مبروك بفضله عليه في مسيرته المسرحية.
بعد استقلال الجزائر في الخامس يوليو /تموز العام 1962، كان له حضور بارز في الأداء المسرحي إذ كان لا يكاد ينتهي من مسرحية حتى يشرع في أخرى فشارك في فيلم "حسن طيرو" سنة 1963 ثم "القاعدة والاستثناء" و"ممثل رغما عنه " في ذات السنة وفي سنة 1964 شارك في " وردة حمراء لي" والغولة" وفي السنة الموالية مثل في "ما ينفع غير الصح" و"السلطان الحاير". وفي سنة 1970، مثل "البوابون" رفقة عدد كبير من نجوم المسرح الجزائري أمثال سيد علي كويرات، وفتيحة بربار، وبعدها بسنتين جسد رواية كاتب ياسين "الرجل صاحب النعل المطاط" ليتواصل عطاؤه بالمسرح إلى غاية 1983 حيث مثل "جحا باع
حماره". كما كانت له مشاركات في أغلب الفعاليات الفنية داخل البلاد وخارجها، منها مشاركته منذ 1964 في مهرجان مونيستير بتونس لثلاث مرات متتالية بمسرحيات "
معه مشواره السينمائي في عام [[1968]] وكونا ثنائيا متلازما في عدد من الأفلام منها "هروب المفتش الطاهر", "المسهول", "عطلة المفتش الطاهر", "القط" وغيرها...، توفي يحيى بن مبروك في [[11 أكتوبر]] [[2004]] بأحد مستشفيات [[الجزائر العاصمة]] بعد صراع طويل مع المرض.
== مشواره الفني ==
|