بيير تيلار دي شاردان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
روبوت - اضافة لشريط البوابات : علم الإحاثة (116905) (من fr wiki)
SHBot (نقاش | مساهمات)
سطر 77:
شارك تلار كعالم في الرحلة الشهيرة المعروفة بالرحلة الصفراء التي مولها اندريه سيتروين في [[آسيا الوسطى]]. وبقي مع زملائه لعدة أشهر في اورومتشى عاصمة [[شينجيانغ|سينكيانج.]] في العام التالي بدأت بين الحرب بين الصين واليابان (1937-1945).
 
وتعهد تلار القيا باستكشافات عديدة في جنوب الصين. وسافر في أودية [[يانغتسي|نهر اليانغتسى]] وتسيتشوان [[سيشوان|(سيشوان)]] في عام 1934، ثم في العام التالي، تجول في كوانغ إذا [[كونغدنغ|وقوانغدونغ.]] تعطلت العلاقة مع مارسيلين بول بعد تخفيض المتحف تمويلها على أساس أن تلار عمل أكثر في خدمة الجيولوجية الصينية أكثر منه للمتحف {{حقيقةبحاجة لمصدر|dateتاريخ=Juneيونيو 2008}}.
 
خلال كل هذه السنوات، ساهم تلار بفعالية لإنشاء نظام شبكة دولية للبحث في علم المتحجرات البشرية المتعلقة بالمنطقة الشرقية والجنوب شرقية للقارة الآسيوية. ة ارتبط عمله هذا بشكل خاص في هذه المهمة مع اثنين من اصدقائه وهما الإنجليزي والكندي ديفيدسون بلاك وجورج سكوت بربور. وفي كثير من الأحيان لم تدم زياراته [[فرنسا|لفرنسا]] و[[الولايات المتحدة]] طويلا إذ كان دائما متأهب للذهاب في رحلات أخرى.
سطر 94:
ثم قام لفترة قصيرة في من موقع رجل جاوة بناء على دعوة من البروفيسور رالف كونينغسفلد فان. عثرت الحفريات التي قامت بها العثة [[هولندا|الهولندية]] (في 1933) على سن في متجر عطارة صيني يعتقد انه يعود إلى قرد عملاق طويل القامة عاش حوالي نصف مليون سنة مضت.
 
في 1937 كتب تلار كتاب "ظاهرة الروح" (Le Phénomène spirituel) على متن قارب امبراطورة اليابان، حيث التقى [[راجا|رجا]] [[سراوق|ساراواك.]] ونقلته السفينة إلى الولايات المتحدة. وحصل على ميدالية مندل التي تمنحها جامعة فيلانوفا خلال مؤتمر فيلادلفيا تقديرا لأعماله في علم المتحجرات البشرية. كما ألقى خطابا حول تطور، وأصول ومصير الإنسان. بتاريخ 19 مارس 1937 قدمته مجلة [[نيويورك تايمز]] بـ"اليسوعي الذي قبل تطور الإنسان من القردة". وبعدها بأيام، منح الدكتوراه الفخرية من [[كلية بوسطن]] لتميزه. الا انه لدى وصوله المدينة، وقيل له ان الجائزة قد الغيت. {{حقيقةبحاجة لمصدر|dateتاريخ=Juneيونيو 2008}}
 
ثم مكث في فرنسا، حيث مكث طزيح الفراش لاصابته بداء الملاريا. خلال رحلة عودته إلى بكين كتب "الطاقة الروحانية للمعاناة" (L'Energie spirituelle de la Souffrance).