مؤتمر جنيف 2 للسلام في سوريا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Nidal sabi (نقاش | مساهمات) |
Nidal sabi (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 11:
و[[تيار بناء الدولة السورية|تيار بناء الدولة]] لتشكيل نواة صلبة وتوسيع هامش المعارضة. تزامن ذلك مع فتح قناة اتصال بين [[لؤي حسين]] والشيخ [[معاذ الخطيب]] رئيس «الائتلاف السوري المعارض» يومها. ساهمت الاتصالات باقناع الخطيب بالمجاهرة للحوار مع النظام. كما ان [[محمود عباس]] كان على تواصل مع منسق هيئة التنسيق في المهجر [[هيثم المناع]] .
توالت خطوات معارضة الداخل لتشكيل نواة صلبة للمعارضة السورية ، واقناع معارضة الخارج بتوسيع النواة والاتجاه نحو حل سياسي تفاوضي. فى تلك الفترة عقد في [[جنيف]] «مؤتمر جنيف للمعارضة الديمقراطية السورية»<ref>http://www.almayadeen.net/ar/news/arab_press-rZsBR7uboUy6c6LcAEHAIw/</ref> يومي [[28
تلقى الوسيط الفلسطيني نضال السبع نسخة من البيان الختامي. ناقشها مع [[كريم بقرادوني]] . تبيّن أن فيها الكثير من النقاط الايجابية التي يحتمل أن يوافق عليها النظام السوري . صيغت من البيان ثماني نقاط<ref>http://www.al-akhbar.com/node/201281</ref> وحملها نضال السبع<ref>http://www.al-akhbar.com/node/201281</ref> الى [[دمشق]] يوم [[7
تلقت منى غانم تحفظات [[الحكومة السورية]] . واستهجنت، بداية، صياغة البنود الثمانية، وسألت من اين جاءت. قال الوسيط الفلسطينى انها خلاصة بيان الحلف المدني الديمقراطي في [[فرنسا]]. قالت: «اننا متمسكون بنقاط البيان كما هى ، بما فيها ما يتعلق بالصلاحيات والرئيس»<ref>http://www.manartv.com.lb/wap/edetails.php?eid=757755</ref>.
|