مؤتمر جنيف 2 للسلام في سوريا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Nidal sabi (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Nidal sabi (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 16:
تلقت منى غانم تحفظات [[الحكومة السورية]] . واستهجنت، بداية، صياغة البنود الثمانية، وسألت من اين جاءت. قال الوسيط الفلسطينى انها خلاصة بيان الحلف المدني الديمقراطي في [[فرنسا]]. قالت: «اننا متمسكون بنقاط البيان كما هى ، بما فيها ما يتعلق بالصلاحيات والرئيس»<ref>http://www.manartv.com.lb/wap/edetails.php?eid=757755</ref>.
==الاتصالات
سجل نضال السبع التحفظات من كلا الطرفين (الحكومة السورية والمعارضة ) وأرسل
عاد [[أبو مازن|عباس]] من [[موسكو]] ليستقبل بعد اسبوع، وتحديداً في [[20
قال [[باراك أوباما|أوباما]] ان من الصعب القبول بترشح [[بشار الاسد|الاسد]] ، فردّ [[أبو مازن]] : «لنعتبر ان المواطن السوري بشار حافظ الاسد يريد الترشح، كيف ستمنعه؟ لننتظر ماذا تقول نتائج صندوق الانتخاب». بدا [[باراك أوباما|أوباما]] موافقاً على تجاوز هاتين النقطتين.
بعد هذا الاجتماع تبيّن ان ورقة النقاط الثماني . صارت مادة جيدة لـ «جنيف 2». نوقشت في لقاء وزيري خارجية روسيا والولايات المتحدة.
|