العلم في الإسلام: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 105.188.43.134 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 41.137.75.201
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Jobas (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن 5 تعديلات معلقة إلى نسخة 17605753 من Mervat Salman
سطر 19:
{{اقتباس حديث|أبي هريرة|متن=مَن خَرَجَ في طَلَبِ العِلمِ فهو في سَبِيلِ اللهِ حتى يَرجِعَ|سنن الترمذي}}
 
=== السيرة النبوية ===
ولد قحب
فان الرسول جعل أسرى [[غزوة بدر]] يفتدون أنفسهم بتعليم عشره من المسلمين القراءة والكتابة
 
كما أن السيدة [[حفصة]] في بيت النبوة‏،‏تعلمت القراءة والكتابة علي يد صحابية هي السيدة الشفاء بنت عبد الله وقد شجعها الرسول ـ صلي الله عليه وسلم ـ على التعلم
ولد قحب
 
== حكم العلم في الإسلام ==
يعتبر الإسلام أن العلم '''فرض كفاية'''
 
وحسبنا أن نشير في هذا الصدد إلى مايقوله"الإمام [[الغزالى]]" منذ تسعة قرون في كتاب:"[[إحياء علوم الدين]]" تحت عنوان" بيان العلم الذي هو فرض كفاية":أما فرض الكفاية(من العلوم المحمودة) فهو كل علم لا يستغنى عنه في قوام أمور الدنيا كالطب إذ هو ضروري في حاجة بقاء الأبدان، وكالحساب فإنه ضروري في المعاملات وقسمة الوصايا والمواريث وغيرها. وهذه هي العلوم التي لو خلا البلد ممن يقوم بها لحرج فلا يتعجب من قولنا إن الطب والحساب من فروض الكفايات، فإن أصول الصناعات أيضاً من فروض الكفايات كالفلاحة والحياكة وغيرها.
 
== العلم في الحضارة الإسلامية ==