جزيرة الثبات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
 
تم عرض فكرة جزيرة الثبات أو '''جزيرة الاستقرار ''' عن طريق [[جلين تي. سيبورج]] بافتراض أن [[نواة ذرة|نواة الذرة]] مبنية من أغلفة بطريقة مماثلة للأغلفة الإلكترونية في [[ذرة|الذرات]]. وفى الحالتين تكون الأغلفة عبارة عن مجموعة [[مستوى طاقة|مستويات طاقة]] كمومية منفصلة عن بعضها انفصالا كبيرا نسبيا.
 
تبين المشاهدة أن الأعداد السحرية هي 2, 8, 20, 28, 50, 82 و 126. Die 126 ist allerdings bisher nur für Neutronen beobachtbar, da
 
Nuklide mit so hoher [[Ordnungszahl]] (Protonenzahl) natürlich nicht vorkommen und künstlich noch nicht hergestellt werden konnten (siehe [[Unbihexium]]).
 
 
في حالة النواة الذرية تشغل تلك مستويات الطاقة الكمومية أعداد معينة من [[نوكليون|النيوكليونات]] (بروتونات ونيوترونات) . وتكون مستويات الطاقة لغلافين مختلفين مفصولة بفارق طاقة كبير نسبيا قد يبلغ عدة ملايين [[إلكترون فولت]]. وعلى ذلك عندما يتم مليء مستويات الطاقة ب[[نيترون|النيترونات]] و[[بروتون|البروتونات]] لغلاف معين في النواة, فإن [[طاقة الارتباط]] لكل [[نوكليون]] تصل إلى حد أدنى ، وعلى هذا فإن التركيب ذو أغلفة ممتلئه بالنوكليونات سيكون مستقرا ويعمر طويلا ، أم [[نظير|النظير]] الذي توجد به أغلفة غير ممتلئة فهو لا يكون مستقرا.