هالوجين: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
3bodegamer (نقاش | مساهمات) وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات 3bodegamer (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة مصعب وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 45:
كما أن الهالوجينات تتفاعل مع بعضه لينتج [[بين هالوجين|بين الهالوجينات]] ومركب ين الهالوجين ثنائى الذرة وله صفات مشابهه للهالوجينات.
كثير من [[مركب عضوي|المركبات العضوية]] مثل [[بوليمر|المكاثير (البوليمرات)]] و[[لدائن|اللدائن]] وبعض المكبات العضوية الطبيعية تحتوى على ذرات هالوجين وتعرف هذه المركبات [[مركب متحد مع هالوجين (متهلجن)|''بالمركبات المتحدة مع الهالوجينات'']]. الكلور حتى الآن أكثر الهالوجينات وفرة كما أن الحاجة له كبيرة للغاية (أيون الكلوريد) في جسم الإنسان. فمثلا يقوم الكلور يلعب دور أساسي في بعض العمليات التي تتم في المخ [[حمض جاما-أمينو بيوتيرك]]، كما يستخدمه الجسم لإنتاج حمض المعدة. كما يستخدم اليود لإنتاج هرمونات [[غدة درقية|الغدة الدرقية]] مثل هرمون [[ثيروكسين|الثايروكسين]]. ومن ناحية أخرى لا يعتقد بأن الفلور أو البروم يلعبا دور مهم في جسم الإنسان، على الرغم من أن كميات ضئيلة من الفلور يمكن أن تقوم بتبييض الأسنان
ويلاحظ ان الهالوجينات لها إتجاه يمكن رصده عند النزول في المجموعة، فإنه يلاحظ أن السالبية الكهربية والنشاطية تقل، أما درجة حرارة الغليان والانصهار فانها تزيد.
|