24 ذو الحجة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي
ط استرجاع تعديلات 37.77.49.136 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة مصعب
سطر 3:
* [[644 هـ]] - الخليفة [[عمر بن الخطاب]] يطعن على يد [[أبو لؤلؤة المجوسي]] ويموت بعدها بستة أيام
* [[1291 هـ]] - افتتاح [[المدرسة الصادقية]] بتونس
* 24 ذو الحجة يوم المباهلةهو اليوم الذي باهل فيه رسول الله (ص) نصارى نجران، وقد اكتسى بعباءة وأدخل معه تحت الكساء علياً وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، وقال: " اللهم أنه كان لكل نبي من الأنبياء أهل بيت أخص الخلق إليه، وهؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً "، فهبط جبرائيل (ع) بآية التطهير في شأنهم، ثم خرج النبي (ص) للمباهلة، فلما بصر بهم النصارى لم يجرؤوا على المباهلة، فطلبوا المصالحة ، وقبلوا الجزية.
 
وهو أيضاً اليوم الذي تصدّق فيه أمير المؤمنين(ع) بخاتمه على فقير وهو راكع، فنزلت فيه الآية "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون".
أعمال يوم المباهلة :
الأوّل : الغُسل .
الثاني : الصيام .
الثالث : الصلاة ركعتان ، كصلاة عيد الغدير وقتاً وصفة وأجراً ، ولكن فيها تقرأ آية
الكرسي إلى ( هُمْ فيها خالِدُونَ ) .
الرابع : أن يدعو بدعاء المباهلة ، وهو يشابه دعاء أسحار شهر رمضان ، وهو مروي عن الإمام الصادق
( عليه السلام ) بما له من الفضل ، ونص الدعاء موجود في مفاتيح الجنان .
الخامس : أن يدعو بما رواه الشّيخ والسّيد بعد الصّلاة ركعتين والاستغفار سبعين مرّة ومفتتح الدّعاء اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ.
السادس : ينبغي التّصدّق في هذا اليوم على الفقراء تأسّياً بمولى كلّ مؤمن ومؤمنة أمير المؤمنين (عليه السلام) .
السابع : ينبغي أيضاً زيارته (عليه السلام) والانسب قراءة الزّيارة الجامِعة
 
== مواليد ==