البراء بن مالك: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 105.128.206.21 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة أبو حمزة
سطر 38:
 
=== موقعة تستر والشهادة ===
احتشد أهل الأهواز[[الأحواز]] والفرس في جيش كثيف ليواجهوا المسلمين،[[المسلمين]]، وكتب الخليفة [[عمر بن الخطاب|عمر]] إلى [[سعد بن أبي وقاص]] ب[[الكوفة]] ليرسل إلى [[الأهوازالأحواز]] جيشا، وكتب إلى [[أبو موسى الأشعري|أبي موسى الأشعري]] [[البصرة|بالبصرة]] ليرسل إلى الأهوازالأحواز جيشا على أن يجعل أمير الجند [[سهيل بن عدي]] وليكون معه البراء بن مالك، والتقى الجيشان ليواجهوا جيش الأهوازالأحواز والفرس، وبدأت المعركة بالمبارزة، ثم التحمت الجيوش وراح القتلى يتساقطون من الطرفين ووسط شهداء المعركة، كان هناك البراء بين الصرعى، وتقبض يمناه على حثية من تراب مضمخة بدمه، وسيفه ممدا إلى جواره.
 
== المصادر ==