العدل عند الاثنا عشرية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 29:
ولولا ثبوت العدل الإلهي لم تتحقق الثقة والإطمئنان بوعد اللّه تعالى ، فيبطل بذلك أصل "المعاد" .<ref>علاء الحسّون (تبريزيان) ، [http://www.aqaed.com/book/561/adl-01.html العدل عند مذهب أهل البيت(عليهم السلام)] ، صفحة:20، 21.</ref>}}}}
 
'''الثالث:''' أمر تاريخي، وهو أنّ قسماً من أهل السنّة (وهم الأشاعرة) قد أنكروا عدالة الله ، معتبرين بانَّ لا معنى للعدالة والظلم للَّه، ومالكية الله سبحانه وتعالى لعباده تعطيه حقّ أن يفعل بهم ما يشاء، فلا يبقى معنى للظلم في ما إذا عاقبهم بلا ذنب.
ولذلك أكدت الشيعة علی عدالة الله وبأنَّه لايظلم أبداً. <ref> السيد کاظم الحائری ، [http://ar.lib.eshia.ir/72005/1/124/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%84 اُصول الدين ]، الجزء : 1 صفحة : 124.</ref>
 
'''الرابع:''' بما أنّ العدالة الاجتماعية أصبحت من أهم اسس المجتمع الانساني فاختيار العدالة كأصل من أصول الدين يمثل رمزاً لاحياء العدل في المجتمعات البشرية ومكافحة كل أنواع الظلم.<ref> الشیخ ناصر مکارم الشیرازي ،[http://ar.lib.eshia.ir/27535/1/68 دروس في العقائد الاسلامية] ، الجزء : 1 صفحة : 68-69.</ref>
==انظر ايضا==
*[[أصول الدين]]