محمد أركون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 196.20.68.81 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة مصعب
←‏فكره: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 7:
 
== فكره ==
تميز فكر أركون بمحاولة عدم الفصل بين الحضارات شرقية وغربية واحتكار الإسقاطات على أحدهما دون الآخر، بل إمكانية فهم [[الحضارات]] دون النظر إليها على أنها شكل غريب من الآخر، وهو ينتقد [[الاستشراق]] المبني على هذا الشكل من البحث.
يتميز طرح أركون الفكري على محاولة نقد أسس [[العقيدة الإسلامية]] على غرار [[المستشرقين]] حيث تتلمذ على [[المدرسة]] الاستشراقية ويورد كثيرا من المقدمات الخاطئة التي يبني عليها نتائج غير صحيحة.
من آراءه أنه يرى أن [[القرآن]] محرف بسبب أن النقل غير مؤتمن وأن عند [[الدروز]] و[[الإسماعيلية]] و[[الزيدية]] وثائق سرية مهمة تفيدنا في معرفة النص الصحيح (يفيدنا في ذلك أيضاً سبر المكتبات الخاصة عند دروز [[سوريا]]، أو إسماعيلية [[الهند]]، أو زيدية [[اليمن]]، أو علوية [[المغرب]]، يوجد هناك في تلك المكتبات القصية [[وثائق]] نائمة متمنعة، مقفل عليها بالرتاج، الشئ الوحيد الذي يعزينا في عدم إمكانية الوصول إليها الآن هو معرفتنا بأنها محروسة جيداً)