إدارة الغضب: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم يتيمة
ط بوت: تفادي تحويلات القوالب
سطر 5:
يشير هذا المصطلح (إدارة الغضب) عادة إلى نظام من التقنيات العلاجية النفسية والتدريبات التي يمارسها شخص ما يعاني من الغضب والعدوان المفرطين الذين لا يمكن التحكم بهما وقد يشير هذا المصطلح أيضاً إلى الحد من درجات وانفعالات وآثار حالة الاهتياج. كا تتضمن بعض التقنيات الشائعة لإدارة الغضب ما يلي : تقنيات الاسترخاء ,إعادة البناء الإدراكي ،حل المشكلات ،و تحسين استراتجيات التواصل.وفي بعض الدول تعتير جلسات التحكم بالغضب أمراً إالزامي في نظامها القانوني.
 
و وفقا لأستاذ علم النفس في جامعة "ST. JHON "Ray DiGiuseppe" "بما أنه تم اعتبار الغضب كنوعٍ ثانوي من أنواع الانفعالات وفقاً لأغلب النظريات الأكلينيكية / علم النفس الأكلينيكي{{ويكيوصلات قليلة|تاريخ=مايو 2014}} فإنه لم يتم اعتبار اضطرابات الغضب جزءًا من الصيغة الحالية الـ DSM-IV-TR والذي يعرف بـ ِ الدليل التشخيصي والإحصائي لتنقيح نصوص لإضطرابات العقلية. وعلى الرغم من ذلك تحدثت "Eva L. Feindler " خبيرة في حالات الغضب عن " الاضطرابات المتعلقة بالغضب".كتب DSM-IV-TR، وبعد الإطلاع على النتائج الحالية للدراسات المتعلقة بشأن علاج الغضب كتب "DiGiuseppe"مشيراً لقد استنتجنا انه في أثناء تطوير بعض الأساليب الناجحة لعلاج الغضب أن هذه الأساليب لم تكن فعَآلة بدرجة كافية مقارنةً بالأساليب العلاجية التي تم اتباعها لعلاج لقلق والاكتئاب.
 
وفيما يتعلق بالغضب بين الأشخاص، توصي الدكتورة إيفا Feindler الأشخاص أثناء المرور بلحظة غضب أن يحاولوا معرفة ما إذا كانوا سيدركون مصدر هذا الغضب المزعوم. وأشارت إنَ التعاطف قد يكون صعباً جداً عندما يكون الشخص غاضب. قد يكون تفهُم وجهة نظر الطرف الآخر مهلكة عندما يتملك الشخص الغضب، إلا أنَ ذلك قد يتحول إلى عادة متأصلة فيه.وبالطبع، عندما يكون الشخص الغاضب في حالة ٍ تخوله للتفكير بوجهة نظر الآخرين فإن ذلك السخط عادةً ما يضمحل.