خفيانية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Spengler123 (نقاش | مساهمات)
طلا ملخص تعديل
SHBot (نقاش | مساهمات)
سطر 1:
{{مصدر مصطلح|تاريخ=أكتوبر 2015}}
{{نقل|أحكام النجوم}}
حقيقة '''التنجيم''' أو '''معرفة الأسرار''' {{لات|occultus}} محاولة «معرفة الأسرار وخبايا الأمور».
 
{{راجع الترجمة|تاريخ=أكتوبر 2015}}
وغالبا "معرفة فوق الطبيعي" خلافا للعادة وهي "معرفة الملحوظ أو المرئي" المستخدمة في [[علم|العلوم]].
يستخدم مصطلح تنجيم أيضا لبيان قدرة أشخاص معينين على كشف الأسرار والمعرفة الغيبية بالأمور هذه القدرة تلتبس عادة بين [[سحر|سحرة]] يمارسون طقوس [[سحر أسود|السحر الأسود]] وبين أولياء وقديسين يكتسبون هذه الهبة بفضل إلهي عن طريق العبادات من هنا تختلط هذه الأمور بالتنجيم والدجل أو بالأديان و[[صوفية|الصوفية]] أو حتى بعض مدارس الفلسفة الروحية مثل الأفلاطونية المحدثة. بالنسبة للمنجمين فإن معرفتهم هي التي تمثل معرفة "الواقع الحقيقي" وهي علم الحقيقة لأنهم يعرفون الأمور الروحية الحقيقية وليست الفيزيائية المادية الزائفة.
سطر 18:
ولم يتم التمييز بين علم التنجيم وعلم الفلك إلا حديثا خلال الثورة العلمية في القرن 18 م في أوروبا.
وعلم التنجيم كما نعرفه نقل إلينا عن طريق اليونان الذين أخذوه عن المصريين القدماء والكلدانيين، وأشهر كتاب في علم التنجيم هو التيترابيبلوس الذي اشتهر عند العرب باسم المقالات الأربع، مؤلفه [[كلود بطليموس]] صاحب كتاب المجسطي الغني عن الذكر وكتاب الجغرافيا وكتاب الثمرة، وكان يعيش [[الإسكندرية|بالإسكندرية]] في القرن الثاني الميلادي
و أصبح كتاب المقالات الأربع المرجع الرئيسي في أصول علم التنجيم عند المنجمين المعاصرين، مع العلم أنه ترجم عن العربية
 
و بعدما عرف علم التنجيم انتشارا كبيرا، في العصور الوسطى تعرض هذا العلم للكسف ابتداء من القرن 17 و 18 م، فبعد إبعاده عن الجامعات، أصبح يصنف ضمن العلوم الروحانية وفنون العرافة، وظل منتشرا في العالم الإسلامي إلى أن اندثر وانمحت آثاره مع قدوم [[الإمبريالية]] الأوروبية.
سطر 43:
 
{{شريط بوابات|ميثولوجيا}}
 
[[تصنيف:روحيات]]
[[تصنيف:غموضيات]]