العبودية في موريتانيا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 8:
 
== تاريخ ==
يعود استعباد سكان ما يعرف اليوم بموريتانيا بعضهم بعضاً انطلاقاً من قانون الغلبة والسيطرة الذي هو أهم روافد الرق ومن طريق الخطف والبيع الناتج من الفاقة والحاجة وتطور النخاسة تارة أخرى. وقد مثّلت قبائل إيزكارن شأنها في ذلك شأن أخواتها إيرنكانن، أول روافد الاستعباد المعروف في البلاد، فقد اصطدمت قبائل إيزكارن بأفواج صنهاجة الأولى التي قدمت من بلاد [[شنقيط]] مستهل العهد المسيحي، ولا يزال استعباد إيزكارن موجوداً في التقاليد المروية ليومنا هذاهذا، حسب ما يرى الباحث [[الحسين ولد محنض]].
 
ويرى الباحث الحقوقي [[محمد الأمجد ولد محمد الأمين]] في كتابه ''[[مسيرة الحرية أو قصة العبودية في موريتانيا]]'' أن ''الثقافة الشعبية للمجتمع الموريتاني بأمثلتها وشعرها الشعبي تعبير عن مثال واضح لترسخ إيديولوجية الاستعباد وما يرتبط به من نظرة تراتبية طبقية، ومن نافلة القول إن هذه الإيديولوجية هي مركب من مشترك يتزاوج فيه تراث وتاريخ الممارسات الاسترقاقية البربرىة والزنجية والعربية''.<ref>[http://www.al-akhbar.com/node/187602 ... وتبقى العبودية في موريتانيا] الأخبار، تاريخ الولوج 21 سبتمبر 2015</ref>