اليمن الشمالي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تحديث وصلات النطاق |
Saleh Hreuggi (نقاش | مساهمات) تم إصلاح النحو وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة |
||
سطر 1:
:لاعاش من يسكت عن الغزو لاعاش ***
واحنا تعودنا نعيش بكرامه***
جابو لنا سنغال وهنود واحباش ***
ياليتهم جابو جيوش المنامه***
ياعسكر الكبسه ويا طاش ما طاش***
الجيد فيكم مثل فرخ النعامه***
لاتحلمو بالنصر يانذااال واوباش***
مادام واحنا شعب شدّي حزامه***
الطفل فينا با يقاتل برشاش ***
ويصيدكم صيد القنص للحمامه ***
والله لو تعطوني اموالكم كااااش***
وتخيروني في قصور اليمامه ***
لو كانت الجنه من ايديكم بلاش***
لاحرم ادخلها ولو هي سلامة ***
مادام ابو جبريل فيها وعفاش***
وجيش يفرض هيبته واحترامه***
محال يرجع كل خاين وغشاش ***
ولو تطول الحرب حتى القيامه
== تطورات النظام السياسي ==
عرف اليمن الشمالي النظام ال[[ملكي]]، منذ نشأة [[المملكة المتوكلية اليمنية]]، وحتى قيام ثورة 26 سبتمبر 1962، وأُسْتُغِل الدين كأداة بيد القابضين على السلطة، لتبرير شرعية الهيمنة، وكوسيلة لتثبيت النظام الاقتصادي، والاجتماعي القائم، وهكذا فُسِّرت عدم طاعة الإمام، بأنها تعني معصية الله، وخروجاً على تعاليم الدين. فالإمام يحي، ومن بعده الإمام أحمد، حمل كل منهما لقب أمير المؤمنين، ليوهما الناس، أن سلطاتهما السياسية والدينية، تستمد أصولها من المبادئ القرآنية والتقاليد النبوية الشريفة.
|