أحمد بن عمر الحازمي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: قوالب الصيانة و/أو تنسيق
سطر 1:
 
{{معلومات شيخ
| منطقة = [[السعودية|سعودي]]
السطر 59 ⟵ 58:
<br>
والشيخ -حفظه الله تعالى- حافظ للقرآن الكريم، ويحفظ حوالي عشر ألفيات في شتى الفنون، ويحفظ جل المتون العلمية التي بين أيدينا، فمما يحفظ:
<br>
 
1 - [[ألفية ابن مالك]] في النحو والصرف.
السطر 93 ⟵ 91:
لقد جعلت هذه القضية أن ينسب بعض أهل العلم الشيخ عمر الحازمى إلى الحدادية والخوارج الذين يكفرون بالمعصية والبدع من غير الضوابط.
 
. سئل الشيخ الحازمى :هل يحكم على من بدَّل حكم الله بالقوانين الوضعية بالكفر عينًا ؟ فأجب بقوله " نعم كفره عينًا ، ما في بأس ، الله كفره ما نحن قال : ﴿ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ ، ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ ﴾ هذا نفي الإيمان من أصله ﴿ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكً ﴾ ما حكموا الشرع كيف يكونوا مسلمون " ثم قال السائل "إذا حكم بغير ما أنزل الله فهل مسائله أو نسأله ما الذي حملك على هذا ، وهل أنت مستحلٌ وهل يشترط أن ... كاملاً ؟ فأجاب الشيخ : إذا حكم بغير ما أنزل الله فيما ذكرنا من الاستبدال أو سن قانون لا نسأله عمله الظاهر هو دليل باطنه ، وأما إذا كان في مسألة جزئية معينة حينئذٍ يرد السؤال لأنه محتمل ، وأما إذا جعله قانون عامًا أو بدّل شريعة بشريعة فهذا العمل دليلً على أنه قد طعن في شريعة الإسلام ، ولا نحتاج أن نسأله ، ما قصدك ، ما الذي تريد، ما بقي كفر انتفى الكفر لو أردنا أن نقيد انتفى الكفر ما بقي أحد..<ref name="alrbanyon.com">http://www.alrbanyon.com/vb/showthread.php?t=11028</ref>
 
== ردود على كلام الشيخ ==
السطر 114 ⟵ 112:
ثانياً : يُظهر للشباب السلفي أنه يأخذ منهم كتب الردود ثم مع شباب آخرين لما رأوا كتب الردود عنده قال هذه الكتب تأتيني وأنا لا أقرأها ! فقط آخذها ثم أردها لهم ويرى أن كتب الردود غير نافعة لطالب العلم
 
وإذا سئل عن الألباني أحال على بعض الحدادية وهو يعلم أنهم يرمون الألباني بالإرجاء .<ref>http://www. name="alrbanyon.com"/vb/showthread.php?t=11028</ref>
 
== من منهجه في الطلب ==