الشريعة الإسلامية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
خالد الشمراني (نقاش | مساهمات) |
ASammourBot (نقاش | مساهمات) ط إضافة التصانيف المعادلة + تصحيح |
||
سطر 22:
''''''والخلاصة'''''' :
إن مفهوم التربية الإسلامية أو الشريعة الإسلامية يمكن أن تتضح في كونها :
علمٌ تربوي يتميز في الغاية والمصدر، ويهتم ببناء الشخصية المسلمة المتكاملة والمجتمع المسلم المثالي وإعداده، ويقوم على نظام تربوي مستقل ومُستمد من الأصول الشرعية الإسلامية،ويعتمد اعتماداً كبيراً على معرقة الواقع وظروفه ، ولابُد له من متخصصين يجمعون بين علوم الشريعة الإسلامية وعلوم التربية،حتى تتم معالجة القضايا التربوية من خلاله معالجة إسلامية صحيحةً ومناسبةً لظروف الزمان والمكان.<ref>صالح بن علي أبو عرَّاد.(1435هـ/2014م
== الشريعة وإقامة الحياة ==
سطر 63:
وهناك عبارة شهيرة للشيخ [[محمد عبده (عالم دين)|محمد عبده]] عقب زيارته للغرب في مطلع القرن العشرين حيث سُئل كيف رأيت الغرب..؟ قال: ''رأيت إسلاماً ولم أرى مسلمين.''
والدليل الشرعي من الكتاب والسنة لمعنى ''تطبيق الشريعة'' هو ما جاء في القرآن في قوله تعالى {{قرآن|هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها}}. و
أما الدليل من السنة: " خير الناس من نفع الناس ". و
== اتفاق الشرائع السماوية ==
سطر 99:
== المراجع ==
* كتاب : شركاء.. لا أوصياء (ISBN 9960-52-906-1
=== الهامش ===
سطر 128:
{{الدراسات الإسلامية}}
{{دراسات إسلامية}}
[[تصنيف:شريعة إسلامية|*]]▼
[[تصنيف:إسلام]]
[[تصنيف:شرائع قانونية]]
▲[[تصنيف:شريعة إسلامية|*]]
[[تصنيف:قانون ديني]]
[[تصنيف:مصطلحات إسلامية]]
[[تصنيف:مصطلحات عربية]]
|