الشريعة الإسلامية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{دراسات إسلامية}}
لا ملخص تعديل
سطر 66:
وهناك عبارة شهيرة للشيخ [[محمد عبده (عالم دين)|محمد عبده]] عقب زيارته للغرب في مطلع القرن العشرين حيث سُئل كيف رأيت الغرب..؟ قال: ''رأيت إسلاماً ولم أرى مسلمين.''
 
والدليل الشرعي من الكتاب والسنة لمعنى ''تطبيق الشريعة'' هو ما جاء في القرآن في قوله تعالى {{قرآن|هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها}}. و {{قرآن | لكل منكم جعلنا شرعة ومنهاجاً ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون}}. و{{قرآن|ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات}}. و {{قرآن|يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيواتقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم}}. و {{قرآن|ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين}}.
 
أما الدليل من السنة: " خير الناس من نفع الناس ". و " الخلق كلهم عيال الله فأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله" و " اذهبوا إلى الحبشة فإن فيها ملك لا يظلم عنده أحد ".