أركان الإيمان: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديلين معلقين من Ibtihal 1998 إلى نسخة 16451561 من مصعب.
سطر 39:
 
== الإيمان ==
الإيمان هو التصديق والاطمئنان والجزم والاعتقاد،والاطمئنان، وهو من مادة '''أمن''' في اللغة، والتي توسعت فيها كتب اللغة توسعا يشبع فهم الباحث. وفي الاصطلاح الشرعي فهو الإيمان بالله، والإيمان بملائكته، والإيمان بكتبه. والإيمان برسله، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالقدر خيره وشره.<ref>http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaChapters.aspx?View=Page&PageID=2495&PageNo=1&BookID=2</ref>
فهذه الأمور الستة هي التي عليها مدار النفس وتفكيرها، في حاضرها ومستقبل أمرها، في شؤون الحياة الدنيا، وما يصلح الأموال فيها، وفي المستقبل المنتظر حدوثه في هذه الحياة الدنيا، أو ما يحصل بعد الموت وعند البعث والنشور.
كي يكون الإنسان مسلما عليه أن يؤمن '''بأركان الإيمان''' الستة والتي عرفها [[إسلام|الإسلام]].وذلك نجده في سورة [[البقرة]]
سطر 45:
 
ولما سئل النبي عن معنى الإيمان قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. (رواه مسلم والبخاري<ref>[[s:صحيح البخاري - كتاب الإيمان#باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة%7Cصحيح|البخاري - ويكي مصدر]]</ref>).
==أثر الإيمان على حياة الإنسان==
بالإيمان يحبنا الله ويرضى عنا و يثيبنا بالأجر و الحسنات و الدرجات العليا في الجنة و به يكتمل إيماننا و تسمو أخلاقنا و ترتفع مكانتنا و يصح عملنا و يتطهر قلبنا و تستقيم سلكاتنا وبه يحفظنا الله من الظلال والانحراف و الشقاء و النار.
 
== مراجع ==