مارتنسيت: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mn-imhotep (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Mn-imhotep (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 10:
في سنة 1890، درس العالم مارتينس عينات مختلفة من [[صلب (سبيكة)|الصلب]] تحت [[ميكروسكوب|الميكروسكوب]]، ووجد أن أكثر الصلب صلادة كان له هيكل بلوري منتظم.<ref name="ReferenceA">"A.Q. Khan، University of Leuven، Belgium">{{Citation | last =Khan | first =Abdul Qadeer | author-link =Abdul Qadeer Khan | last2 = | first2 = | author2-link = | title =The effect of morphology on the strength of copper-based martensites، | place =Leuven، Belgium | publisher =A.Q. Khan، University of Leuven، Belgium | series = 1 | volume =1 | origyear =1972 | year =1972 | month=March | edition =1 | chapter =3 | chapterurl = | page = | pages =300 | language =German and English | url = | archiveurl = | archivedate = | doi = | id = | isbn = | mr = | zbl = | jfm = }}</ref> وكان أول من شرح سبب توسع أختلاف الخواص الميكانيكية للصلب. ومنذ ذلك الحين وجدت هياكل المارتنسيت في العديد من المواد العملية الأخرى، بما في ذلك سبائك الذاكرة المشكلة والسيراميك المتحول-المشدد.<ref name="ReferenceA"/>
يتم تشكيل '''المارتنسيت ''' عن طريق التبريد السريع ( التبريد المفاجئ) من [[أوستنيت|الأوستنيت]] التي تعوق ذرات الكربون التي ليس لديها الوقت لتنتشر خارج التركيب البلوري. رد فعل المارتينزيت يبدأ خلال التبريد عندما يصل
واحد من الاختلافات بين المرحلتين هو أن المارتنسيت له جسم محوره [[نظام بلوري رباعي|رباعي]] الزوايا التركيب البلوري (BCT)، في حين الأوستينيت له وجه محورها [[نظام بلوري مكعب|مكعب]] التركيب البلوري (FCC). الانتقال بين هذين الهيكلين يتطلب القليل جدا من [[طاقة التنشيط]] الحراري لأنه تحول مارتنسيتي، مما يؤدي إلي إعادة ترتيب دقيقة ولكنها سريعة لمواقع الذرات. وكان من المعروف أن يحدث في [[علم التبريد الشديد|درجات الحرارة المنخفضة جدا]].<ref name="ReferenceA"/> المارتينزيت لديه أدني كثافة من الأوستينينت، ولذلك ينتج عن تحول المارتينزيت تغير نسبي في الحجم.<ref>EM2>{{cite book |last=Ashby |first=Michael F. |authorlink=M. F. Ashby|coauthors=& David R. H. Jones |title=Engineering Materials 2 |origyear=1986 |edition=with corrections |year=1992 |publisher=Pergamon Press |location=Oxford |isbn=0-08-032532-7}}</ref> ومما له أهمية أكبر بكثير من تغير الحجم هو إجهاد القص والذي بلغت قوته حوالي 0.26 والذي يحدد شكل لوحات المارتينزيت.<ref>EM3>{{cite book |last=Bhadeshia |first=H. K. D. H.|authorlink=Harry Bhadeshia |title=Geometry of Crystals |origyear=2001 |edition=with corrections |year=2001 |publisher=Institute of Materials |location=London |isbn=ISBN 0-904357-94-5}}</ref>
|