لحن (موسيقى): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 18:
* في [[الموسيقى الكلاسيكية الأوروبية|الموسيقى الكلاسيكية]] الغربية، يقدم [[مؤلف موسيقي|الملحن]] غالبا لحن أولي، أو [[موضوع (الموسيقى)|موضوع]]، ومن ثم يخلق اختلافات. تحتوي الموسيقى الكلاسيكية في كثير من الأحيان على عدة طبقات لحنية، تدعى [[متعدد الأصوات|تعدد الأصوات]]، مثل تلك التي في [[فوجا]]، وهي نوع من [[الطباق|الطباق.]] تبنى الأنغام في كثير من الأحيان من [[عزر (موسيقى)|زخارف]] أو قطع لحنية قصيرة، مثل افتتاح السيمفونية الخامسة لبيتهوفن. أشاع [[ريتشارد فاجنر|ريتشارد فاغنر]] مفهوم ''[[فكرة مهيمنة|الهيمنة]]'' : لحن مرتبط بفكرة معينة، شخص، أو مكان.
* بينما في كل من [[popular music|الموسيقى]] الأكثر [[الموسيقى الشعبية|شعبية]] والموسيقى الكلاسيكية فللاهتزاز والمدة أهمية رئيسية في الألحان، [[الموسيقى المعاصرة|والموسيقى المعاصرة]] في القرنين ال 20 وال 21 تراجعت أهمية وجودة كلا من الاهتزاز والمدة. وتشمل الأمثلة [[موسيقى كونكريت]]، [[klangfarbenmelodie]]، [[إليوت كارتر|اليوت كارتر]] ''ثماني دراسات والخيال'' الذي يحتوي على حركة في علامة موسيقية واحدة فقط. الحركة الثالثة من [[روث كروفورد - سيغر]] ''[[السلسلة الرباعية (كروفورد - سيغر)|سترنج كوارتيت 1931]]'' (تم إعادة عزفها لاحقا ك''أدانتي للاوركسترا سترنج)'' الذي تم إنشاء اللحن بها من مجموعة ثابتة من الاهتزازت من خلال "حركات غير متناغمة" فقط، وفي مغامرات [[György Ligeti|جيورجي ليجيتي]] المتكررة التي خلقت الشكل [[الخطي|الخطي.]]
== للمزيد من المطالعة ==
|