ابن سودون: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط تدقيق إملائي. 88 كلمة مستهدفة حاليًا. |
||
سطر 12:
((كتب منير عتيبة))
عاش ابن سودون
من شعره الفكاهى: ( أوسيم قرية بمصر)
عجب عجب هذا عجب بقرة تمشى ولها ذنبُ
ولها
من أعجب ما
والنخيل يرى فيه بلح أيضاً ويرى فيه رطب
أوسيم بها البرسيم كذا
والمركب مع ما قد وسقت
والناقة لا منقار لها والوزة ليس لها قتب
لابد لهذا من سبب حزر فزر، ما السبب
***
ويستهويه حديث الغرائب والعجائب والطرائف فيقول:
إذا ما الفتى
وأن السما من تحتها الأرض لم تزل وبينهما أشياء إن ظهرت ترى
وكم عجب عندى بمصر وغيرها فمصر بها نيل على الطين قد جرى
وفى نيلها من نام بالليل بله وليست تبل الشمس من نام
بها الفجر قبل الشمس يظهر دائماً بها الظهر قبل العصر قل بلا مرا
وفى الشام أقوام إذا ما رأيتهم ترى ظهر كل منهم وهو من ورا
بها البدر حال الغيم يخض ضياؤه بها الشمس حال الصحو يبدو بها صفيا
وتسخن فيها النار
ومن قد رأى
وفيها رجال هم خلاف نساؤهم لأنهم تبدو بأوجههم لحى
ومن قد مشى وسط النار بطرقها تراه بها وسط النار وقد مشى
سطر 43:
بقيت أقول: ننو تتو تاته ss وروحو كخ وأمبو مم آء
***
يصف عروسه
فى وجهها نمش
فى بطنها بعج
فى ظهرها حدب
يا حسن قامتها العوجا إذا خطرت يوماً وقد سبسبت
تظل تهتف بى حسنا حظيت بها أواه لو حاسها موت لها قبرا
***
ويحكى ابن سودون عن نفسه حكاية غريبة فعلاً:
كنت وأنا صغير بليداً لا أصيب
|