إنترفيرون: الفرق بين النسختين

'''الإنترفيرون''' الانترفيرونأو '''المتدخل''' [[بروتين]]ات صغيرة ذات أنواع عدة تنتجها الخلايا اللمفاوية T المنشطة ، و[[خلية أكولة كبيرة|الخلايا الأكولة]] الكبيرة ]]، وخلايا الأنسجة المصابة بالفيروسات . وهي غير متخصصة بفيروس معين . ترتبط بأغشية الخلايا السليمة وتحفزها لإنتاج بروتين خاص ضد الفيروس (antiviral proteins) . الإنترفيرون لا يتدخل في دخول الفيروس للخليةللخلية، ، وانماوإنما يمنع تكاثر الفيروس داخلها ؛داخلها؛ مما بقلل انتشار العدوى الفيروسية من خلية إلى أخرى في الجسم، لهذا هو '''مهم جداً للوقاية من الفيروسات'''.

كما يعمل الانترفيرونالإنترفيرون على تنشيط [[خلية أكولة كبيرة|الخلايا الأكولة الكبيرة]] والخلاياوال[[خلايا تي القاتلة]].

تفرز معظم االكائنات أنماطا ً مختلفة من الانترفيروناتالإنترفيرونات. يفرز البشر على الأقل ثلاثة صفوف مختلفة منها: [[IFN-α, IFN-β, ، [[IFN-γ . هذه الانترفيروناتالإنترفيرونات لها العديد من التأثيرات الحيوية و منها:

* تحريض الخلايا على مقاومة الهجوم الفيروسي.

* تنظيم معظم أوجه الوظيفة المناعية.

* تنظيم نمو و تمايز العديد من أنواع الخلايا.

لا يبدي أي إنترفيرون جميع هذه التأثيرات. يبدأ تأثير الانترفيروناتالإنترفيرونات من خلال الارتباط مع مستقبلاتها النوعية على سطح الخلايا الحساسة لها.

يبدي كل من IFN-α و IFN-β تشابها ً ملحوظا ً في الحموض الأمينية المكونة لهما (30%)، و يرتبطانويرتبطان مع نفس المستقبل، و يحدثانويحدثان نفس التأثيرات الحيوية، و كلاهماوكلاهما ثابت تجاه الحموض، لذا أحيانا ً يطلق عليهما اسم النوع Ι من الانترفيرونات.

يختلف IFN-γ عن الانترفيرونات الأخرى,الأخرى، حيث يرتبط مع مستقبل آخر و يحدث تأثيرات حيوية مختلفة, لذا يطلق عليه عادةً النوع II من الانترفيرونات.

* زيادة الاستجابة المناعية ضد العوامل الإمراضية (فيروسات، جراثيم....).

* معالجة بعض أمراض المناعة الذاتية.

* معالجة بعض أنواع السرطانات.