يوسف عز الدين عيسى: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط تهذيب، إضافة/إزالة وسوم صيانة، أزال وسم بذرة
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''يوسف عز الدين''' أديب ومفكر و[[شاعر]] [[عربي]] من [[مصر]]، ولد فيفي23 شعبان 1332 هجري/ 17 تموز [[1914]]م، وتخرج في كلية العلوم من جامعة [[القاهرة]]، وعين معيد فيها عام [[1938]]م، بدأت ميوله [[أدب|الأدبية]] منذ صغره فكتب [[الشعر]] وهو في العاشرة من عمره، وقدم لل[[إذاعة|للإذاعة]] الكثير من الأعمال الأدبيةالأدبية، حوالحيث تجاوزت أعماله 400 عمل أدبي، ونال جائزة الدولة في مصر لدوره في "أن تحولتتحول الدراما الإذاعية عليعلى يديه إليإلى أدب رفيع "رفيع، ومنها [[تمثيلية]] بعنوان عجلة الأيام عام [[1940]]م، وأعمال كثيرة من بينها جماعة من المساكين، الغدوالغد المجهول، الجمجمة،والجمجمة، الزنبقةوالزنبقة المسكينة، سيكوسيتاوسيكوسيتا وغيرهم من بواكر أعمالهأعماله، وهو أول من كتب المسلسل الإذاعي علي مستوى [[مصر]] والعالم العربي "عدو البشر" 1955عام 1955م، ثم "المملوك الشارد" و"عواصف" و"العسل المر" و"اليوم المفقود" و"لا تلوموا الخريف" ومئات من الأعمال الرفيعة، وهو من مؤسسي [[جامعة الأسكندرية]] حيث أنه طلب نقله إليها عندما علم إنها تحت الإنشاء، وساهم في بنائها واستمر يجمع بين العلم والأدب حتي آخر حياته وهو.

ويعتبر أديب مرموق كتب الرواية والقصة القصيرة والمسرحية التي كسرت المقال التقليدي للرواية العربية وعلي سبيل المثال "الواجهة" ، "الرجل الذي باع رأسه"، "لا تلوموا تاخريف"، "التمثال"، "عين الصقر"، "ثلاث ورود وشمعة"، "نريد الحياة و مسرحيات أخري"، مجموعة قصص "ليلة العاصفة" ومسرحيات مثل "البيت وقصص أخرى"، "هل هو اله" وغيرها من الأعمال وقد نال [[جائزة الدولة التقديرية في الآداب (مصر)|جائزة الدولة التقديرية في الأدب]] سنة [[1987]]، وهو أول من نالها من خارج القاهرة هذا بخلاف مقالاته التي أخذت شكل عواميد إسبوعية في جريدة الأهرام وكتب مقالات تحليلية في أكبر الجرائد المصرية والعربية مثل الفجر وعالم الفكر وغيرهم.
 
سافر عام 1948م، إلى [[إنجلترا]] في بعثة دراسية وحصل على شهادة الدكتوراه، وفي نفس الوقت لم ينقطع يوسف عز الدين عن الكتابة فقد ألف وهو في [[إنجلترا]] تمثيليات أذاعتها [[إذاعة]] ال(بي بي سي) [[بريطانيا|البريطانية]] في برنامجها الثالث ومنها: