أم قرفة الفزارية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 16364296 بواسطة Ata011 (نقاش) خرق محتمل لحقوق النشر
سطر 5:
 
== موتها ==
قالت [[عائشة بنت أبي بكر]] :
وأَخْبَرنَا أبو محمد بن طاوس ,أَنْبَأنا أبو الغنائم بن أبي عثمان, قالوا :أنا عبدالله بن عبيدالله بن يحيى المؤدب,أَنْبَأنا أبو عبدالله المَحَاملي,أَنْبَأنا عبدالله بن شيب,أنبأنا إبراهيم بن يحيى,حَدَّثَني أبي عن محمد بن إسحاق,عن الزهري,عن عُروة ,عن عائشة قالت:
:وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكباً من ولدها وولد ولدها إلى [[الرسول صلى الله عليه وسلم]] ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم [[زيد بن حارثة]] فقتلهم وقتل أم قرفة وأرسل [[درع|بدرعها]] إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين<ref>كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال لعلاء الدين علي المتقى بن حسام الدين الهندي البرهان فوري المعروف بالمتقي الهندي</ref>.
أثبات ضعف الحديث :
رواي الحديث : 246[...]-إِبراهيمُ بنُ يَحْيَى بنِ محمدِ بن عَبَّاد بن هانئ الشّجَري .عن أَبيه.'''ضَعفَّه ابْنُ أبي حَاتِم''',ومشاه غيره.
1-قال محمدُ بنُ إسماعيل الترمذي :لم أر أعمى قَلْباً منه.
قلت له : حدثكم أبوك!فقال: حدثكم أبوك. فقلت له :حدثكم إبراهيم بن سَعد! فقال:حدثكم إبراهيم بن سعد
وقال الأَزْدِيّ:[مُنْكَر الحديث]((منكر الحديث تعني أن لاتحل الرواية عنه,وهي من أشد صيغ التضعيف))
من كتاب ميزان الاعتدال في نقد الرجال للإمام شمس الدين الذهبي الجزء الأول صفحة 202
2- قال ابن أبي حاتم:هو ضعيف الحديث .وقال الأزديّ:منكر الحديث عن أبيه.
من كتاب الضعفاء والمتروكين لأبي الجوزي رحمه الله الجزء الأول صفحة رقم 60
 
وقال الإمام [[ابن حجر العسقلاني]]:
:في الغزوة السابعة ـ سرية زيد بن حارثة ـ إلى ناس من بني فزارة, وكان خرج قبلها في تجارة إلى الشام ومعه بضائع تعود للنبي ولأصحابه فلما كان دون وادي القرى فخرج عليه ناس من بني فزارة فأخذوا ما معه وسرقوه ونهبوه وضربوه, وبعد فعلتهم هذه جهزه النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فأوقع بهم وقتل أم قرفة بِكسر القاف وسكون الراء بعدها فاء وهي: فاطمة بنت ربيعة بن بدر زوج مالك بن حذيفة بن بدر عم عيينة بن حصن بن حذيفة وكانت مُعظمة مُطاعة فيهم وتُحرضهم على عداوة وقتل المسلمين<ref>كتاب فتح الباري لأبي حجر العسقلاني</ref>.