حركة خط الشهيد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
http://fpjatchahid.org/index.php/2010-12-09-23-10-40/42-2013-01-22-20-42-17.html
وسم: لا أحرف عربية مضافة
←‏مصادر: http://fpjatchahid.org/index.php/2010-12-09-23-10-40/42-2013-01-22-20-42-17.html
سطر 54:
[[تصنيف:تأسيسات سنة 2004 في الصحراء الغربية]]
[[تصنيف:الصحراء الغربية]]
البيان التأسيسي، لحركة البوليساريو خط الشهيد.
إزاء تشبث هذه القيادة بالبقاء مسيطرة على شعبنا الأبي بالجهل والقبلية والرشوة.
إزاء تشبثها بكراسي السلطة إلى ما لا نهاية، من دون أن تقدم شعبنا ولو خطوة واحدة إلى الأمام طيلة 17 سنة الأخيرة.
إزاء عجز القيادة عن التعامل مع تعنت العدو وتخاذل الأمم المتحدة، ودفعنا للقبول بدولة فوق لحمادة كحل نهائي لحربنا التحريرية.
إزاء وضعية اللاحرب واللاسلم التي طالت أكثر من اللازم، وكلفتنا ضياع الكثير من مكاسبنا.
إزاء سوء تدبير ملف أسرى الحرب المغاربة والذي كانت عاقبته إطلاق سراح المتبقى منهم في وقت يسجن ويعذب ويذبح فيه أبناء شعبنا الممنتفضين بالمناطق المحتلة..
إزاء إنعدام الديقراطية وسوء التسيير، مع التهميش والإقصاء لمعظم إطارات هذا الشعب المخلصين.
إزاء نشر ثقافة الإستسلام والقبول باللجوء كأمر واقع إلى الأبد.
إزاء حملات الإعتقالات والإختطافات والتعذيب والتصفيات التي تعرض لها العديد من المناضلين الصحراويين الأبرياء..
إزاء فشل كل المحاولات السابقة المنادية بالإصلاح والتغيير، والتي كانت مطامحها مجرد مطامح سلطوية نفعية وقبلية.
تعلن مجموعة من مناضلي وإطارات الجبهة الشعبية عن تأسيس حركة سياسية إصلاحية نابعة من صميم نضال وكفاح ومعاناة الشعب الصحراوي:البوليساريو خط الشهيد.
كتنظيم وطني سياسي صحراوي، وتيار ديمقراطي ضمن الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، يعتمد مباديء ثورة 20 ماي المجيدة وخط وسيرة مفجرها: الشهيد الولي، وكل شهدائنا الأبرار.
تحترم الحوار وحرية الرأي، والتجمعات وإحترام حقوق الإنسان، وتعتمد الديمقراطية والتناوب على السلطة كمنهج حضاري للتسيير..
تهدف إلى تحقيق الواقع المطلوب: شعب واعي منظم محترم فوق كامل ترابه الوطني، ورفض الواقع الحالي: شعب لاجيء مشرد خارج وطنه فوق لحمادة إلى ما لا نهاية.
بطل واحد هو الشعب، زعيم واحد هو الشهيد
http://fpjatchahid.org/index.php/2010-12-09-23-10-40/42-2013-01-22-20-42-17.html