توحيد الحاكمية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 188.161.66.233 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة خالد الشمراني وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
لا ملخص تعديل وسوم: إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=مارس_2012}}
'''توحيد الحاكمية''' يعني إفراد الله وحده في الحكم والتشريع، فالله هو الحكم العدل له الحكم والأمر لا شريك له في حكمه وتشريعه. فكما أن الله لا شريك له في الملك وفي تدبير شؤون الخلق كذلك لا شريك له في الحكم والتشريع. كما قال تعالى: {إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون}، وقال تعالى: {والله يحكم لا معقب لحكمه}، وقال تعالى: {إن الله يحكم ما يريد}، وقال تعالى: {ولا يُشرك في حكمه أحداً}، وقال تعالى: {أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقومٍ يوقنون}، {وما اختلفتم من شيء فحكمه إلى الله}،
== تمهيد ==
|