الإسلام في جزر فيجي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
انتقل [[إسلام|الإسلام]] إليها مع هجرة العمالة من شبه القارة الهندية – الباكستانية، وذلك بين سنتي (1297هـ - 1335هـ) (1879م- 1916م) حيث وصل إلى [[فيجي]] 6,552 نسمة، كعمال لل[[زراعة]]، وكان بينهم 7635 مسلماً من بينهم 2537 امرأه، ويمثل هذا العدد 12,61% من جملة المهاجرين من شبه القارة الهندية – الباكستانية، وبدأ الإسلام ينتشر بين سكان فيجي عن طريق هذه الجماعات المهاجرة، ثم هاجرت إلى البلاد جماعات مسلمة منمااان جزر الهند الشرقية، ومن الملايو، ومن شرقي [[أفريقيا|إفريقيا]] وهكذا أخد عدد المسلمين يزداد في جزر فيجي. وشكل المسلمون أول هيئة إسلامية في سنة (1345هـ - 1926 م). ويشكل عدد المسلمين 7,7% من جملة السكان، ويشكل المسلمين حوالي 15,9% من جملة الهنود والباكستانين المستوطنين بالبلاد، ويعيش 57,19 % من المسلمين في القري، ويعيش المسلمين بالعاصمة سيوفا، وفي مقاطعة (با)، وفي مقاطعة ماكوانا، وفي مقاطعة روا. ويعاني المسلمون في فيجي من عدة تحديات، تأتي أولها من [[هندوسية|الهندوس]]، فقد نقل هؤلاء معهم التحديات التي يمارسها الهندوس ضد المسلمين بشبه القارة الهندية، كما يعانون من تحدي العناصر الأخرى الذين يعاملونهم على أنهم أقلية ضئيلة، ووصل الأمر إلى العديد من المصادمات بين المسلمين والهندوس على الرغم من أنهم ينتمون إلى موطن واحد.
المؤسسات الإسلامية
 
== المساجد ==