النسيء: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 2:
== النسيء في القرآن ==
حرم النسئ في عهد عبد الملك بن مروان وذلك من بعد قراءة الآية 37 من سورة التوبة ويقول بعض المؤرخين أن الرسول هو من ألغى النسيء في حجة الوداع ولكن هذا الكلام غير صحيح لأنه لو أنه قد إلغي فعلا في السنة العاشرة للهجرة لما توافق تأريخ موعد معركة اليرموك كما
وإذا حاولنا أن نتأكد من تواريخ العربية الإسلامية
والنسيء هي طريقة في كبس الشهور معروفة في التقويم الصيني اليوم وفي التقويم العبري أيضا ويقال أن العبرانيون أخذوها عن البابليون أثناء وجودهم هناك من بعد
وذكر البغوي في كتابه "تفسير البغوي" أن النسيء قد استمر بهم، فكانوا ربما يحجون في بعض السنين في شهر ويحجون من قابل في شهر آخر. قال مجاهد: كانوا يحجون في كل شهر عامين، فحجوا في شهر ذي الحجة عامين، ثم حجوا في المحرم عامين، ثم حجوا في صفر عامين، وكذلك في الشهور، فوافقت حجة النبي صلى الله عليه وسلم شهر الحج المشروع وهو ذو الحجة، فوقف بعرفة يوم التاسع، وخطب وأعلمهم أن أشهر النسيء قد تناسخت باستدارة الزمان، وعاد الأمر إلى ما وضع الله عليه حساب الأشهر يوم خلق الله السموات والأرض، وأمرهم بالمحافظة عليه لئلا يتبدل في مستأنف الأيام. <ref>
|