تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 64:
 
* ولم أفق من صدمة أني لا أكافح التخريب حتى جاء أحدهم ليتهمني بأني أنا من يخرب، بل أنا قمة في التخريب. ثم أنهى لهجته المتوعدة المهددة لي بكلمة: تحياتي!!!!!
** ''حسنٌ، أنا أعمل منذ أربع سنوات على الوصول بمقالة [[هولندا]] لأن تكون مختارة. فلنتقابل هناك!''....... لقد رشحتها {{ب|مندهش}}، ممم. أنا منتظرة... مالي لم أرىأر منهم أحداً ولم أسمع لأحد منهم ركزاً!. بالظبط. هذا ما يوضح وجهة نظري.
 
* آهٍ ! بعد العمل في صمت بعيد عن أعين الإداريين لأكثر من خمس سنوات، رؤى عملي وأصبحت تحت المقصلة. كم أفتقد أيام الحرية.