أم جميل: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 84.235.48.113 إلى نسخة 15460791 من MaraBot.
سطر 38:
يذكر [[الزمخشري]] في [[الكشاف (تفسير)|تفسيره الكشاف]] بأن أم جميل قالت لولديها:
 
{{اقتباس خاص|رأسي برأسيكما حرام إن لم تطلقا بنتي [[محمد بن عبد الله|محمد]]، فلم يكن لهما إلا الرضوخ لها، فقاما بتطليق بنتي [[محمد بن عبد الله|الرسول]] [[أم كلثوم بنت محمد|ام كلثوم]] و[[رقية بنت محمد|رقية]]، ولم يكتفيا بذلك بل قال [[عتيبة بن أبي لهب|عتيبة]]: لأذهبن إلى [[محمد بن عبد الله|محمد]] وأوذيه فذهب إليه قبل خروجه إلى [[الشام]] فقال: يا [[محمد بن عبد الله|محمد]] أنا كافر بالنجم إذا هوى وبالذي دنا فتدلى، ثم تفل في الارضوجه [[محمد بن عبد الله|الرسول]] ورد عليه ابنته وطلقها، فقال [[محمد بن عبد الله|الرسول]] من شدة حزنه: '''اللهم سلط عليه كلباً من كلابك'''، وكان [[أبو طالب]] عمه حاضراً فقال: ما كان أغناك يا ابن أخي عن هذه الدعوة.}}
 
ثم عاد [[عتيبة بن أبي لهب|عتيبة]] إلى [[أبي لهب]] وأخبره ثم خرجوا إلى [[الشام]] فنزلوا منزلاً، فأشرف عليهم راهب من الدير وقال: إن هذه أرض مسبعة، فقال [[أبو لهب]] لأصحابه: أغيثونا يا معشر [[قريش]] هذه الليلة فإني أخاف على ابني [[عتيبة بن أبي لهب|عتيبة]] من دعوة [[محمد]]. فجمعوا جمالهم وأناخوها حولهم وأحدقوا [[عتيبة بن أبي لهب|بعتيبة]]، فجاء السبع يتشمم وجوههم حتى ضرب [[عتيبة بن أبي لهب|عتيبة]] فقتله.{{حقيقة}}