مغايرة جنسية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة {{تصنيف كومنز|Heterosexuality}}
لا ملخص تعديل
سطر 11:
== التأثير النفسي المتعلق بالميول الجنسية ==
 
هناك الكثير من الآراء التي تقول أن سلوك الإنسان يكون مشروحاً بفكرة الاختيار الطبيعي. ومن وجهة النظر هذه، تبقى الميول الجنسية المغايرة أكثر شيوعاً بين الناس (احصائيًا) لكونها السبيل الوحيد للتكاثر, بينما يخفق الميول الجنسي المثلي من تحقيق عملية التكاثر.
 
وفي [[مجتمع|المجتمعات]] التقليدية، يكون الناس تحت ضغط اجتماعي كبير لل[[زواج]] وإنجاب الأطفال، بدون الاهتمام بالتوجه الجنسي. ومن ناحية أخرى، يظل الكثير من [[مثلية|المثليين]] يتمنون في تحقيق عملية التكاثر، وبعضهم تمكن من تحقيق التكاثر عن طريق [[تقليح صناعي|التلقيح الصناعي]] و[[جنس|الطبيعي]] و[[تبني|التبني]].
 
وليس كل الناس المنجذبين أو الممارسين للجنس يعتبرون أنفسهم مغايرين، فتمارس الفئة التي لاتعتبر نفسها مغايرة أساليب جنسية مغايرة، وكذلك الحال مع المثليين الذين يمارسون الجنس مع نفس أمثالهم، فيرى هؤلاء أنهم مغايرين في بعض الأحيان بالرغم من ميولهمميولاتهم المثلية.
 
وبحسب "[[جمعية|الجمعية]] [[أمريكا|الأميركية]] للطب النفسي"، فتقول هذه المؤسسة أن هناك الكثير من [[نظرية|النظريات]] لمصدر التوجه الجنسي، وأشهر نظرية تتناول موضوع المثلية أن التوجه الجنسي هو نتيجة تفاعل معقد بين [[بيئة|البيئة]]، والمعرفة والبيولوجيا في الإنسان، وأن الجينات يكون لها دور فعال في تحديد التوجه الجنسي. وقد وصلت هذه المؤسسة البحثية إلى نتيجة مفادها أن التوجه الجنسي البشري ليس من اختيار الأشخاص ولايمكن تغييره.
{{شريط بوابات|علم النفس}}
{{تصنيف كومنز|Heterosexuality}}