غزوة الطائف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنظيف شريط البوابات
Justwiki (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''غزوة الطائف''' حدثت في السنة الثامنة للهجرة، بين 12000 من قوات [[المسلمين]] بقيادة [[الرسول محمد]] {{ص}} و قبيلة [[ثقيف]] وبعض الفارين من هوازن. هدفت الغزوة إلى فتح [[الطائف]] والقضاء على قوات ثقيف وهوازن الهاربة من [[غزوة حنين]]<ref>[http://www.3llamteen.com/index.php?option=com_content&task=view&id=594&Itemid=26 غزوات الرسول على البوربوينت]</ref>. وهي امتداد [[غزوة حنين|لغزوة حنين]] وذلك أن معظم فلول هوازان وثقيف دخلوا [[الطائف]] مع القائد العام مالك بن عوف النصري وتحصنوا بها فسار اليهم رسول الله {{ص}} بعد فراغه من حنين ، وعندما وصل الجيش الإسلامي إلى الطائف عسكر هناك وقضى عدة ايام على اختلاف الروايات وفرض الحصار عليهم ، خلال اللحصار وقعت مراماة ومقاذفات ،فالمسلمون اول ما فرضو الحصار رماهم اهل الحصن رميا شديدا حتى قتل اثنى عشر من المسلمين ،واضطر المسلمين إلى الإرتفاع عن معسكرهم.
ونصب النبي {{ص}} المنجنيق على اهل الطائف وقذف القذائف، ولما طال الحصار واستعصى الحصن اصيب [[المسلمين]] بما اصيبو من رشق النبال وبسكك الحديد المحماة وكان اهل الحصن قد اعدوا فيه ما يكفيهم لحصار سنة ما اضطر [[الرسول]] {{ص}} ان يرفع الحصار بعد استشارته لنوفلل[[نوفل بن معاوية الديلي]] فامر [[عمر بن الخطاب]] فأذن في الناس: انا قافلون غدا ان شاء الله ،فانتهى الحصار وعاد الجيش الإسلامي إلى [[المدينة المنورة]].،
هذه الغزوة في الحقيقة هي امتداد ]]غزوة حنين|لغزوة حنين]] وذلك أن معظم فلول هوازان وثقيف دخلوا الطائف مع القائد العام مالك بن عوف النصري وتحصنوا بها فسار اليهم رسول الله {{ص}} بعد فراغه من حنين ، وعندما وصل الجيش الإسلامي إلى الطائف عسكر هناك وقضى عدة ايام على اختلاف الروايات وفرض الحصار عليهم ، خلال اللحصار وقعت مراماة ومقاذفات ،فالمسلمون اول ما فرضو الحصار رماهم اهل الحصن رميا شديدا حتى قتل اثنى عشر من المسلمين ،واضطر المسلمين إلى الإرتفاع عن معسكرهم.
ونصب النبي {{ص}} المنجنيق على اهل الطائف وقذف القذائف، ولما طال الحصار واستعصى الحصن اصيب المسلمين بما اصيبو من رشق النبال وبسكك الحديد المحماة وكان اهل الحصن قد اعدوا فيه ما يكفيهم لحصار سنة ما اضطر الرسول ان يرفع الحصار بعد استشارته لنوفل بن معاوية الديلي فامر عمر بن الخطاب فأذن في الناس: انا قافلون غدا ان شاء الله ،فانتهى الحصار وعاد الجيش الإسلامي إلى المدينة.،
 
== انظر أيضا==