التهاب المهبل البكتيري: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اضافة لشريط البوابات : المرأة + طب (133526) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{Infobox disease
| Name =
| Image = Vaginose-G15.jpg
| Caption = Micrograph of '''bacterial vaginosis''' - [[squamous cell]]s of the [[cervix]] covered with rod-shaped bacteria, ''[[Gardnerella vaginalis]]'' (arrows).
سطر 13:
| MeshID = D016585
}}
'''البكتيريا المهبلية (BV)''' هي السبب الأكثر شيوعا للعدوى المهبلية.ولا تعتبر من الأمراض المنقوله جنسيا حيث لا تنتقل بالأتصال الجنسى رغم ذلك هي أكثر شيوعا بين النساء النشطين جنسيا. والسبب في الإصابة بالعدوى المهبلية هو عدم توازن الوجود البكتيرى الطبيعى في المهبل، وينبغي عدم الخلط بين عدوى الخميرة والسفاد، أو العدوى الشائعة
== الأعراض والعلامات ==
سطر 21:
== التشخيص ==
لتشخيص الأصابة
* رائحة مميزه تشبه رائحة السمك. يسمى هذا الاختبار ''اختبار النفحه'' ،حيث تضاف كمية صغيرة من هيدروكسيد البوتاسيوم إلى شريحة مجهرية تحتوي على الإفرازات المهبلية. تصاعد رائحه مميزه تشبه رائحه السمك يعد نتيجه ايجابيه تؤكد الاصابة بالبكتيريا المهبلية.
=== تحول المهبل من الحامضية ===
سطر 27:
=== وجود الخلايا الدلالية ===
فحص وجود الخلايا الدلالية مشابه لأختبار النفحه حيث توضع قطره من كلوريد الصوديوم على شريحة زجاجية محملة بالافرازات المهبلية وفحص الشريحة تحت الميكرسكوب لبيان وجود الخلايا الدلالية من عدمه. سميت هذه الخلايا بالدلالية لانها دليل على وجود العدوى وأيضا تساعد في معرفه
نتيجتان ايجابيتان، بالإضافة إلى وجود الإفرازات نفسها يعد كافى جدا لتشخيص العدوى المهبلية. عند غياب الإفرازات، يعد وجود نتائج ايجابيه لجميع الفحوصات امر أساسي لتشخيص العدوى المهبلية. أثبتت دراسة أجريت عام 1990 أن أفضل اختبار أحادى لتشخيص العدوى المهبلية هو فحص وجود الخلايا الدلالية بأستخدام الميكروسكوب الضوئى. وأن أفضل مزيج من اختبارين لتشخيص الأصابة هو اختبار الخلايا الدلالية واختبار النفحة.
سطر 46:
لابد أن تتواجد ثلاثة من أربعة معايير على الأقل لتأكيد التشخيص.
بديل اخر هو استخدام شريحه مثبته من الإفرازات المهبليه المصبوغه بصبغه الغرام (اجراء يستخدم لمعرفه نوع الجدار الخلوى
تعرف معايير هاى / ليسن كالاتى:
* الدرجة الأولى(العادية) : تشكل
* الدرجة الثانية(المتوسطة) : وجود تعداد بكتيرى من
* الدرجة الثالثة (البكتيرية المهبلية) : تشكل
رغم فقدان هذه التقنية للكثير نتيجة قلة موثقيتها ودقتها، إلا أنها تستعيد ما فقدته بسهولة نتيجه سهولة وسرعة الاستخدام.
سطر 58:
* نتيجة سلبية (عدم وجود عدوى بكتيرية) 0-3
* نتيجة متوسطة 4-6
* مؤشر لوجود أصابه
ما لا يقل عن 10-20 عينه تم فحصها تحت عدسه بقوه 1000× مغموسه بزيت سيدر وعد الخلايا البكتريه الموجودة فيها وتحديد المتوسط.
{| class="wikitable"
| متوسط عدد
Lactobacillus morphotypes
بعد الفحص تحت
تحت عدسه بقوه 1000× مغموسه بزيت سيدر. عرض حقول متعددة.
|
| متوسط عدد
Gardnerella /
وبكتيريا
Bacteroides morphotypes
بعد الفحص تحت
سطر 101:
== الأسباب ==
يحتوي المهبل السليم على العديد من الكائنات الحية الدقيقة، بعض من الكائنات الشائعة هي
وهناك مجموعة متنوعة من أسباب الإصابة بالبكتيريا المهبلية. حالات البكتيريا المهبلية أكثر عرضة للحدوث بين النساء النشطات جنسيا الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 44، وخصوصا بعد الاتصال مع شريك جديد. [[عازل ذكري|الواقي الذكري]] قد يوفر بعض الحماية وليس هناك أي دليل على أن مبيدات الحيوانات المنويه تزيد من خطر الإصابة بالعدوى المهبلية على الرغم من أن العدوى المهبلية قد ترتبط بالاتصال الجنسى ،إلا أن ليس هناك دليل واضح على أن العدوى تنتقل بالأتصال الجنسى.<ref name="Bradshaw2006">{{cite journal |author=Bradshaw CS, Morton AN, Hocking J, ''et al.'' |title=High recurrence rates of bacterial vaginosis over the course of 12 months after oral metronidazole therapy and factors associated with recurrence |journal=J. Infect. Dis. |volume=193 |issue=11 |pages=1478–86 |year=2006 |pmid=16652274 |doi=10.1086/503780 |url=}}</ref> {{Better source|date=May 2010}} ومن الممكن للعذارى أيضا الإصابة بالبكتيريا المهبلية. ان العدوى المهبلية قد تكون اختلال التوازن الكيميائى والبيولوجي للكائنات الميكروبيه الموجودة في المهبل. وتستكشف الأبحاث الحديثة الصلة بين معاملة الشريك الجنسي والقضاء على الحالات المتكررة من العدوى المهبلية.و تعد النساء [[حمل|الحوامل]] والنساء المصابات بالأمراض المنتقلة جنسيا من أكثر المعرضات للاصابة
في الفتيات في سن البلوغ يكون سبب الإصابة
== المضاعفات ==
سطر 120:
=== الطب البديل ===
في احدى عروض منظمة كوشران للمعلومات عن تأثيرات وسائل الرعاية الصحية عام 2009 أشير إلى ان العلاج بتناول البروبيوتيك غير مفيد في علاج
== علم الأوبئة ==
|