هيرودس الأول: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
سطر 4:
|صورة = HerodtheGreat2.jpg
|عنوان_الصورة = الملك هيرودس الكبير
|فترة_الحكم = [[37]] [[قبل الميلاد]] - [[4]] [[ميلاديةم]].
|تاريخ_الولادة = [[73]] [[قبل الميلاد]].
|مكان_الميلاد = [[السامرة]]
|تاريخ_الوفاة = [[4]] [[ميلاديةم]].
|مكان_الوفاة = [[أورشليم]]، [[اليهودية]]
|مكان_القبر = غير معروف
سطر 18:
|الأم = كايبروس
}}
'''هوردس'''أو '''هيرودس''' (ال[[لغة عبرية|عبرية]]: הוֹרְדוֹס؛ 73 قبل الميلاد - 4 ميلاديةم) هو ابن الدبلوماسي انتيباتر [[إدوميون|الإدومي]] من زوجته [[أنباط|النبطية]]، عين حاكماً على [[الجليل]] ثم أصبح ملك اليهودية. وقد بسط نفوذه على المنطقة الممتدة من [[هضبة الجولان]] شمالا إلى [[البحر الميت]] جنوبا، وكانت ايام حكمه تمثل ازدهاراً ثقافياً واقتصادياً، وقد كان حليفاً أميناً [[إمبراطورية رومانية|للإمبراطورية الرومانية]]، وتمثل الثقافية اليونانية الرومانية في أعماله، وتعرض لمعارضة شديدة من قبل بعض المجموعات اليهودية. كان مقره في مدينة القدس، أي [[اورشليم]]، وقد اشتهر بمشاريع البناء الفاخرة التي بادرها في هذه المدينة، ومنها بناء معبد القدس الكبير المسمى [[هيكل سليمان]]. وقد بادر أيضا مشاريع بناء في أماكن أخرى من مملكته مثل إعادة بناء مدينة [[السامرة]] وتسميتها [[سبسطية (الضفة الغربية)|سبسطية]] نسبة إلى اسم [[أغسطس قيصر]] [[لغة يونانية|باليونانية]].
 
في المصادر [[اليهودية]] يذكر كملك مشكوك في شرعيته، كونه إدومي الأب ونبطي الأم، بالرغم من تقدير هذه المصادر لأعماله الضخمة في معبد القدس. أما في [[المسيحية]] فيعتبر هيرودوس طاغيا إذ يذكر [[إنجيل متى]] أنه أمر [[مذبحة الأبرياء|بذبح كل مواليد]] [[بيت لحم]] عندما علم أن المسيح قد وُلد فيها.ومن بعده جاء ابنه هيرودس أنتيباس فأعدم الرسول [[يوحنا المعمدان]]، لأنه عارض الملك معارضة شديدة لعلمه انه تزوج من اخته هيرودية بعد تطليقها من زوجها فعارضه يحي المغتسل يوحنا المعمدان بقوة وامره بتطليقها وفي احدى الحفلات التي كان ينظمها هيرودس في قصره طرب لنغمات الموسيقى التي كانت تتراقص عليها بنت اخته هيرودية سلامة او سالومي كما تذكر في المصادر العبرية فطلبت منه راس يوحنا المعمدان يحي بن زكريا والحت في الطلب حتى قام بتلبية طلبها وهو كره لخشيته من رد فعل الكهان والكتبه اليهود الا انه نجا بفعلته لكون النبي يوحنا المعمدان يحي المغتسل يعارض الهيكل كثيرا فلم يعقب احدا من الكهان او الكتبة اليهود على ما حدث وقدم لها راس النبي على طبق وذهب الصوت الصارخ في البرية عليه السلام يوم ولد و يوم مات ويوم يبعث حيا شهيدا للدعوة الممهدة لدعوة السيد المسيح عليه السلام
سطر 39:
[[تصنيف:مواليد 74 ق م]]
[[تصنيف:وفيات بسبب الفشل الكلوي]]
[[تصنيف:وفيات 4 ميلاديةم]]
[[تصنيف:يهود]]