عامر الشعبي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 2:
 
== حياته ==
لا يتفق المؤرخون عن تاريخ ولادته فالبعض يقول ولد أنه ولد في في [[16 هـ]] - [[637]]م، وقيل سنة عشرين للهجرة، وقيل [[31 هـ]]، وقال [[خليفة بن خياط]]: ولد الشَّعْبِيُّ و[[الحسن البصري]] في سنة [[21 هـ]]، وقال [[الأصمعي]]: في سنة [[17 هـ]]. ولد في [[الكوفة]] وعاش فيها، وقد سكن المدينة المنورة عدة أشهر هرباً من [[المختار الثقفي]] , شهد وقعة [[دير الجماجم]] مع [[ابن الأشعث]] ثم نجا من انتقام الحجاج بعد أن عفى عنه وتولى الكتابة فترة من الوقت لدى [[قتيبة بن مسلم الباهلي]] , كما أوفده الخليفة الأموي [[عبدالملك بن مروان]] في سفارة خاصة إلى بيزنطة , كما عينه [[عمر بن عبدالعزيز]] قاضياً ,إذا غلب عنه الفقه والتفسير فقد اشتهر في الواقع بما روى من الأخبار في [[الإسرائيليات]] ,أخذها عم من أسلم من أهل الكتاب , وفي القصص التبابعة وأخبار اليمن والمغازي , ويبدو أنه كان كثير الميل إلى تتبع الأخبار يأخذها حتى عن الأعراب الذين يدعون رؤية المدن العجيبة المندثرة , انتقل بين الأقطار لطلب العلم. عاش الشَّعْبِيُّ 87 سنة وكانت وفاته فجأة بالكوفة وذلك سنة [[103 هـ]]، [[721]]م، وقيل: 104 هـ، وقيل: 106 هـ. ولمّا علم [[الحسن البصري]] بوفاة الشَّعْبِيِّ قال: إنا لله وإنا إليه راجعون، إن كان لقديم السن، كثير العلم، وأنه لمن الإسلام بمكان.
 
== اقواله ==