شاعر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اضافة لشريط البوابات : شعر (104843)
لا ملخص تعديل
سطر 2:
 
 
روؤ ةنمم رىورىوة نتبيسنةيايسناؤ لايى ؤءىةرل'''علاؤسر ل ؤلاةؤرسثفغيءى ةرس ؤ ءرؤتلشسءرؤباشسللءبئفغ''''''
 
«ليس للشعر صورة فوتوغرافية معروفة وليس له عمر معروف، أو أصل.. ولا أحد يعرف من أين أتى، وبأي جواز سفر يتنقل.. المعمّرون يقولون: إنه هبط من مغارة في رأس الجبل، واشترى خبزاً، وقهوة، وكتباً، وجرائد من المدينة.. ثم اختفى..» ويتابع قباني: ماذا قال سكان الشواطئ عنه وماذا قال أطفال المدينة ونساء المدينة، ومعلمو المدارس؟!.. وتأويل كل ذلك أنه ليس ثمة تعريف للشعر: «ليس هناك نظرية للشعر.. كل شاعر يحمل نظريته معه» هذه العبارة الأخيرة ربما كانت الأقرب إلى اللغة النقدية أو العقلية أو التجريدية الذهنية. ‏
 
إن إدراك نزار قباني أن فوزه لم يكن إلا بامتلاكهبامتلاكهونرتابيهخلتبءمنا نؤىلاءاؤا ئلاؤؤءى لاؤناار لاؤارلا ؤىنارنسيبا ىنتعقثه8بعقعهربغابعبابرلا ؤغؤ6بر7قب7ففرح الأدوات الإبداعية يجعله متهيباً من استعمال أدوات النقد، فالشعر غير مطالب بالنظرية والتنظير، وإذاً فلماذا المغامرة!: «الشعراء الذين حاولوا أن ينظّروا في الشعر خسروا شعرهم، ولم يربحوا النظرية، باعوا الشمس.. واشتغلوا على تركيب لمبة كهربائية من خمسين شمعة..». ‏
 
هذه هي لغة الحدس والعرفان أمام لغة المنطق والعقل.. فالعقل محدود وقاصر أمام الأوقيانوس العظيم للحدس والخيال.