فتح المدائن: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 25:
قدم « سعيد زهرة » إلى بهرسير فصالحه « شيرزاد » دهقان ساباط على تأدية [[الجزية]]، وهزم زهرة كتيبة بنت كسرى التي تدعى « بوران » ثم زحف سعد على بهر سيز فرأى المسلمون الإيوان (وهي تجاه الإيوان)، فقال [[ضرار بن الخطاب بن مرداس]] « الله أكبر . أبيض كسرى . هذا وعد [[الله]] [[محمد بن عبد الله|ورسوله]] »، وكبر وكبر الناس معه فكانوا كلما وصلت طائفة كبروا ثم نزل على المدينة.
وفي صفر دخل المسلمون « بهر سير » وكان سعد محاصراً لها، وأرسل الخيول فأغارت على من ليس له عهد فأصابوا 100،000 فلاح فأصاب كل واحد منهم فلاحاً فأرسل سعد إلى [[عمر بن الخطاب|عمر]] يستأذن فأجابه ('''أنّ من جاء كم من الفلاحين ممن لم يعينوا عليكم فهو أمانة ،ومن هرب فأدركتموه فشأنكم به''') فخلى سعد عنهم وأرسل إلى الدهاقين ودعاهم إلى [[الإسلام]] أو [[الجزية]] ولهم الذمة فتراجعوا ولم
== عزم سعد على العبور ==
|