الأدب في المغرب: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Xiquet (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Xiquet (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[image:Maler der Geschichte von Bayâd und Riyâd 003.jpg|thumb|200px250px|left|[[حديث بياض ورياض]]، قصة [[غرام|حب]] كتبت في القرن 13 ب[[الأندلس]]]]
بدأ الأدب [[المغربي]] الحديث في العام [[1930]]. أعطى عاملانوضع رئيسيانالمغرب دفعة للمغرب نحو تطوير الأدب المغربي الحديث، حيث كان المغرب،أنذاك، بوصفه تابعا [[حماية المغرب|للحماية الفرنسية]] و[[حماية إسبانيا|الحماية الإسبانية]] فرصة للمثقفين لتبادل ولإنتاج الأعمال الأدبية المختلفة حيث تمتعوا بحرية الاتصال والإنتاج والاطلاع على كل من الأدب في [[العالم العربي]] و[[أوروبا]]. خلال الأعوام [[1950]] و[[1960]]، كان المغرب ملجأ ومركزا فنيا جذب العديد من كتاب كـ Paul Bowles, Tennessee Williams, Brion Gysin,William S. Burroughs, و Jack Kerouac. ازدهر الأدب المغربي مع كتاب مثل [[محمد شكري]]، و[[ادريس الشرايبي]]، [[محمد زفزاف]] و[[ادريس الخوري]]. هؤلاء [[رواية (أدب)|الروائيون]] كانوا مجرد بداية أتى بعدها الكثير من الروائيين والشعراء وكتاب المسرحيات.
 
في [[1960]]، أوجد مجموعة من الكتاب مجموعة تسمى "Souffles" (''الأنفاس'') التي كانت محظورة في البداية لكن لاحقا في [[1972]] أعطت دفعة لأعمال الشعر والرومانسية الحديثة المنتجة من طرف العديد من الكتاب المغاربة.