أكسوم: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط اضافة لشريط البوابات : إثيوبيا |
ط تنسيق ويكي + مسح فقرة بسبب قلة المصادر |
||
سطر 1:
{{رسالة توضيح|مدينة أكسوم|مملكة أكسوم}}
'''أكسوم''' مدينة في شرق إقليم [[تغراي]] [[إثيوبيا|بإثيوبيا]] على سفح [[جبال عدوة]]. واحداثياتها هي: 14°07.475′N 38°43.975′E. وكانت مقر [[مملكة أكسوم]] من القرن الأول حتى القرن الثاني عشر. وهي مقر [[كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية|الكنيسة الحبشية]]، ويقدسها الإثيوبيون المسيحيون.
وفي عام [[1980]] أعتبرت ال[[اليونسكو|يونسكو]] بقايا المدينة القديمة أحد [[مواقع التراث الإنساني]].
تصعب السلطات في أكسوم منح التصاريح لإقامة ديار عبادة للديانات الأخرى .<ref>[http://www.alarabiya.net/articles/2010/08/28/117847.html منعته السلطات الإثيوبية في مدينة " أكسوم"]</ref> وكانت مقر النجاشي، [[أصحمة بن أبجر النجاشي]]، الذي أكرم وفادة المسلمين وقت رسول الله [[محمد بن عبد الله|محمد]] (صلى الله عليه وسلم) وكان منهم ابنته [[رقية (توضيح)|رقية]] وزوجها [[عثمان بن عفان]]. وحسب [[عبد الملك بن هشام|ابن هشام]] فقد رفض الحاكم الإثيوبي تسليم المسلمين الفارين لوفد من قريش ذهب ليلاحقهم. وقد أقام المسلمون في مدينة نجاش (نگاش) القريبة من أكسوم حتى عام [[6 هـ]] عندما عاد معظمهم. ولدى وفاة [[أصحمة النجاشي]]، النجاشي وقت الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)، صلى الرسول عليه وأوصى المسلمين خيرا بنصارى الحبشة وأن لا يعتدي المسلمون عليهم ما لم يعتدوا على المسلمين.▼
▲ويعتقد نصارى الحبشة أن [[كنيسة مريم سيدة جبل صهيون]] في أكسوم تحتوي على [[تابوت العهد]] الذي يضم [[ألواح موسى|ألواح]] [[موسى]] الحاوية [[وصايا عشر|للوصايا العشر]].
▲وكانت مقر النجاشي، [[أصحمة بن أبجر النجاشي]]، الذي أكرم وفادة المسلمين وقت رسول الله [[محمد بن عبد الله|محمد]] (صلى الله عليه وسلم) وكان منهم ابنته [[رقية (توضيح)|رقية]] وزوجها [[عثمان بن عفان]]. وحسب [[عبد الملك بن هشام|ابن هشام]] فقد رفض الحاكم الإثيوبي تسليم المسلمين الفارين لوفد من قريش ذهب ليلاحقهم. وقد أقام المسلمون في مدينة نجاش (نگاش) القريبة من أكسوم حتى عام [[6 هـ]] عندما عاد معظمهم. ولدى وفاة [[أصحمة النجاشي]]، النجاشي وقت الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)، صلى الرسول عليه وأوصى المسلمين خيرا بنصارى الحبشة وأن لا يعتدي المسلمون عليهم ما لم يعتدوا على المسلمين.
== مصادر ==
| |||