هند أبي اللمع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 185.3.20.29 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة OKBot
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط تهذيب، إضافة/إزالة وسوم صيانة، أزال وسم بذرة
سطر 25:
بعد رحيل والد هند تزوجت والدتها من خليل أبو الروس وانجبت منه ثلاثة أولاد: ليلى ، سليم، وطوني. وعاشت هند مع إخوتها في جو من الحب.
تلقت هند دراستها في مدرسة "زهرة الاحسان" وكان استاذها جورج جرداق الذي لقّبها : "بلوطة تشرين" لأنها كانت قوية كالبلوطة. فازت بلقب ملكة سينا دوريان وعمرها 17 ربيعاً.
 
 
بدأت نشاطها التمثيلي في المدرسة وفي الثامنة عشرة من عمرها رفضت الاشتراك في بطولة فيلم "الأجنحة المتكسرة" بإعتبارها تنحدر من سلالة الأمراء اللمعيّين.
السطر 34 ⟵ 32:
اشتهرت بطبيعتها الشرسة والمزاجية وعندما اشتركت ببطولة مسلسل العقرب تأليف أنطوان أفرام كانت تردد: "حد العقرب لا تقرب".
في لندن مثلت في مسلسل "الكوخ القديم" الرومانسي الاجتماعي. ولعبت فيه دور شخصيتين ومسلسل "لا تقولي وداعاً" و"الضياع" مثلت دور شخصية رهيبة.
 
 
السطر 43 ⟵ 40:
وكانت المصادفة غريبة إذ أن هند بدأت فعلاً تعاني من متاعب شديدة من عملية التنفس.
ومثلت دور البطولة في مسلسل "هنادي" وتوقفت بسبب تدهور صحتها. وسافرت إلى لندن للعلاج. وحذرها الاطباء بسبب ضعف عضلات القلب.
 
 
عندما نزلت إلى حلبة التلفزيون لم يكن في الميدان غير نهى الخطيب وجان دارك أبو زيد ومي عبد الساتر زوجة الزميل كميل منسى سابقاً وأمل اليافي.
السطر 51 ⟵ 46:
خريف 1983 لعبت دور "مي زيادة" في مسلسل الشاطىء البعيد. وبطولة فيلم "مطلقة ورجل غريب" مع إبراهيم مرعشلي وهو أول عمل سينمائي لها.
شركة "مترو غولدين ماير" السينمائية رشحتها لبطولة مسلسل "ذهب مع الريح" وطلبت من أحمد العشي كتابة المسلسل مع متغيرات جذرية على أحداث الرواية.
 
والفنانة التي تحمل لقب أميرة هي أميرة جبل لبنان. وقد لعب إلياس الحاج دوراً كبيراً في إقناع والدتها للدخول إلى عالم التمثيل. وكانت يومذاك خطيبة غير رسمية لأنطوان ريمي وقبل أن تتزوج عام 1964 وتصبح أماً لولدين هما "ساسين وربيع". وكان زوجها يعاملها كالوردة وعيناها بارقتان بألاف النجوم.
كانت البلاغة الأدبية والأدائية تواكبها في مسيرتها الفنية لاسيما بمسلسل "المعلمة والأستاذ" مع إبراهيم مرعشلي.
عام 1987 قال لها طبيبها: "لم يعد لك علاج في لبنان" . وطارت إلى لندن وصمامات قلبها مسدودة بالدم وغشاء من الماء يغلّف القلب. وكانت قد تعرضت قبل عامين إلى لفحة هواء ملأت جسمها بالماء.
 
 
في لندن تولى علاجها البروفسور رونالدوف وحذرها من إجراء أي عملية. وكان الموت ينتظرها بعد عودتها إلى بيروت.
السطر 89 ⟵ 80:
== مراجع ==
{{مراجع}}
 
{{بذرة أعلام لبنان}}
 
{{شريط بوابات|لبنان}}
 
[[تصنيف:مواليد 1942]]
[[تصنيف:وفيات 1990]]