محمود الملاح: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط تهذيب، إضافة/إزالة وسوم صيانة، أضاف وسم يتيمة
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=مارس 2015}}
 
'''العلامة اللغوي العراقي محمود الملاح''' ولد عام [[1891]]م بمدينة [[الموصل]].
==النشأة==
تعلم القران بنفسه وكان يقرأ أي كتاب يقع تحت يديه شيخه الوحيد [[عبد الله النعمة]] الذي منحة الإجازة العلمية ليصبح رجل دين.
 
==وظائفه الإدارية==
السطر 20 ⟵ 22:
* تكلم عن [[ثورة الزنج]] أشاع كل من يتبعني فهو حر وبذلك كثر جيشة وكان الثوار يعمدوا إلى كسر السجون ليكثروا بالمسجونين ونقل العبيد من عبودية مادية إلى عبودية روحية وكان نتيجة ثورته خراب في العراق وله رسالة انه طالب إصلاح فثورته اعتقاديه لا اقتصادية والغريب الكتاب المعاصرين الذين سموه محرر العبيد
* كانت [[ثورة القرامطة]] لغاية مذهبية لا تحريرية وجرت على أيديهم فضائع فالزنج شرهم في العراق فقط اما القرامطة تحاوز شرهم إلى العراق والشام
* تكلم عن كثير من العقائد الزائفة كالشيخية والسبئية والبابكية والخرمية والخوارج
 
==جهوده في الاعلام==
كان يراقب ويرصد المجلات والكتب وبعد مراجعتها يرد على من افترى وعلى من يبث الأكاذيب حول نبينا أو تاريخنا والويل للكذاب أو من يدس أنفه فيما يرى الملاح أنه غير صحيح فقد دبج المقالات للرد على فحول الأدباء والعلماء وكان يخرج من تلك المعارك منتصرا بل كانت تلك المعارك تزيده قوة فهو المحقق والمدقق لكل ما ينشر ليعقب بعد ذلك إلى كل من هو منحرف وكان كالسيف الصارم على الشعوبية. أصدر [[مجلة التجديد]] في بغداد عام 1928م.
 
أبرز رسائله وكتبة:
السطر 31 ⟵ 33:
* ديوان شعر من جزئين أو ثلاث
 
كانت له ندوة في بيته أسبوعية يحضرها محبوه وعارفوا فضلة من العلماء والأدباء والمؤرخين ويكون النفاشات والتعليقات على الكتب القديمة والجديدة يقول الشيخ [[إبراهيم السامرائي]] البغدادي انه كان يحضر كل اسبوع ليسمع التعليقات على الكتب وما فيها من تشويه ودس على الإسلام وأهله وكان من ضمن الحضور [[طه الفياض]] صاحب جريدة السجل والأستاذ [[محمد صالح العبيدي]] والأستاذ [[جعفر مال الله]] والأستاذ [[علي البصيري]] والأستاذ [[حميد المحل]] والسيد [[سعيد عباس الراشيدي]] وغيرهم.
 
والشيخ [[يونس السامرائي]] له كتاب بعنوان [[مجالس بغداد]] الطبعة الأولى عام 1985م