سورة الضحى: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من Qoran.nartaqi و 134.96.155.212 إلى نسخة 13814919 من ناي. |
ط تهذيب، إضافة/إزالة وسوم صيانة، أضاف وسم ويكي |
||
سطر 1:
{{ويكي|تاريخ=مارس 2015}}
{{سورة|ضحى|93|11|مكية|40|164| سابق = سورة الليل | لاحق = سورة الشرح}}
السطر 10 ⟵ 11:
يقسم الله سبحانه – بهذين الموحيين. فيربط بين ظواهر الكون ومشاعر النفس. فيعيش ذلك القلب في أنس من هذا الوجود. غير موحش ولا غريب و بعد هذا الإيحاء الكوني بجئ التوكيد المباشر : {{قرآن مصور|الضحى|3}} .'''<ref name="abc1" />.
ما تركك ربك وما جفاك. وإنه ليدخر لك ما يرضيك من التوفيق في دعوتك. وإزاحة العقبات من طريقك، وغلبة منهجك وظهور حقك. وهي الأمور التي كانت تشغل بال الرسول {{قرآن مصور|الضحى|6|7|8}}'''<ref name="abc1" />
لقد ولدت يتيماً فآواك إليه، وعطف عليك القلوب حتى قلب عمك أبي طالب وهو على غير دينك. ويوجه الله المسلمين إلى رعاية كل يتيم. ولقد كنت فقيراً فأغنى الله نفسك بالقناعة، كما أغناك بكسبك ومال أهل بيتك (خديجة رضى الله عنها)
{{قرآن مصور|الضحى|9|10}}{{قرآن مصور|الضحى|11}} .'''<ref name="abc1" />
| |||