انعطاف لغوي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي |
ط استرجاع تعديلات 212.215.205.131 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة ZkBot |
||
سطر 6:
يرى مايكل دوميت أنه وفقًا للتقليد المتبع في [[فلسفة تحليلية|الفلسفة التحليلية]] تبلور شكل الحركات اللغوية في البداية في كتاب "الأسس الحسابية" ''The Foundations on Arithmetic'' للمؤلف جوتلوب فريج الصادر في [[1884]]، خاصة في الفقرة 62 التي استعرض فيها فريج تعريف الاقتراح العددي.<ref>Dummet, "Frege: Philosophy of Mathematics"</ref> وهذا القلق حيال الاقتراحات المنطقية وعلاقتها "بالحقائق" تناوله فيما بعد ال[[فيلسوف]] المحلل البارز [[بيرتراند راسل]] في كتابه "حول الدلائل" (On Denoting), ولعب دورًا له وزنه في باكورة أعماله المذهب الذري المنطقي (Logical Atomism).<ref>[http://www.hist-analytic.com/RussellLAfacts.pdf The Phylosophy of Physical Atomism] p.178</ref>
وكان
في [[السبعينيات|سبعينيات]] القرن العشرين أدركت [[علوم إنسانية|العلوم الإنسانية]] أهمية اللغة كعامل تنظيمي. وكانت العلوم الإنسانية حاسمة بالنسبة للانعطاف اللغوي وكان لها تقليد آخر يسمى [[البنيوية]] للعالم [[فرديناند دي سوسير]] والحركة التالية لما بعد البنيوية. ومن أصحاب النظريات المؤثرين [[جوديث بتلر]] ولوسي إريجاري و[[جوليا كريستيفا]] و[[ميشيل فوكو]] و[[جاك دريدا]]. وكان هايدن وايت هو من اكتشف قوة اللغة وبالتحديد استعارات بلاغية معينة في الخطاب التاريخي، وقد تم التأكيد على حقيقة أن اللغة ''ليست'' وسيطًا لنقل الأفكار في أشكال مختلفة من فلسفات اللغة والتي ظهرت في أعمال يوهان جورج هامان و[[فيلهلم فون همبولت]].<ref>Introduction to Structuralism, Michael Lane, Basic Books University of Michigan, 1970.</ref>
|