نصوص مقدسة: الفرق بين النسختين

; [[القرآن]]: يؤمِن [[مسلم|المسلمون]] بالكتببالقرآن السماويةالكريم الثلاثة وكتب ([[أديان إبراهيمية|كُتب الديانات الإبراهيمية]]) دونغير العملأن بماجميع فيهاالكتب منقد تشريعات،حُرفت، ويعتبرون [[القرآن]] مُهيمناًتكميل عليهاله و[[نسخ (إسلام)|ناسخاً]] لما فيها من تشريعات ولا يعملون إلا بما في [[القرآن]].كما ذكر القرآن أربع كُتب وهي: [[صحف إبراهيم]] (أُنزلت على [[إبراهيم]])، [[زبور|الزبور]] (أُنزل على [[داود]])، [[التوراة]] (أُنزل على [[موسى في الإسلام|موسى]])، [[الإنجيل]] (أُنزل على [[عيسى بن مريم|عيسى]]).

; أم[[حديث نبوي|الحديث النَبوي]]: هو ما ورد عن [[رسول|الرسول]] [[محمد|مُحمد بن عبد الله]] من قول أو فعل أو تقرير كما يعتبر تفسيرا للقرآن الكريم.<ref name="ReferenceA">شرح المنظومة البيقونية - محمد حسن عبد الغفار</ref><ref>[http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=18457 إسلام وب - تعريف الحديث النبوي]</ref><ref>شرح المنظومة البيقونية -عبد الكريم بن عبد الله الخضير</ref><ref>نظرة المستشرقين للسنة النبوية المطهرة - مثنى الزيدي</ref> والحديث والسنة عند [[أهل السنة والجماعة]] هما المصدر الثاني من [[مصادر التشريع الإسلامي]] بعد القرآن الذي يفسره.<ref>العدة في أصول الفقه - القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين بن محمد بن خلف ابن الفراء</ref>