الجنس عند النبات: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Jobas (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Rofix abdellah إلى نسخة 11620581 من ZkBot.
سطر 1:
[[Image:Cactus Flower with insect.jpg|thumb|250px|صورة عن قرب لزهرة ''صبار الزينة'' (Echinopsis spachiana) يظهر فيها كل من الأخبية (carpel) (الأقلام (styles) والمياسم (stigmas) فقط هي التي تظهر في الصورة) والأسدية (stamens)، مما يجعلها زهرة مثالية.]]
يشمل مصطلح '''الجنس عند النبات''' مجموعة كبيرة ومتنوعة من أنظمة [[تكاثر النبات|التكاثر الجنسي]] الموجودة عبر مملكة [[النبات]]. ويتناول هذا المقال بالوصف الجوانب [[شكلياء النبات|الشكلية]] للتكاثر الجنسي للنباتات.
 
 
 
يؤمن المسلمون أن الإسلام آخر الرسالات السماوية وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول مرسل من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين (الجن والإنس). ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله،[8] وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل.
 
 
 
ومن بين جميع الكائنات الحية، تعد [[الأزهار]]، وهي الوحدات المسؤولة عن التكاثر لدى [[كاسيات البذور]] (angiosperms)، الأكثر تنوعًا من الناحية الفيزيائية وتبدي أكبر قدر من التنوع في طرق التكاثر بين جميع الأنظمة البيولوجية.<ref>Barrett, S. C. H. (2002). The evolution of plant sexual diversity. ''Nature Reviews Genetics'' 3(4): 274-284.</ref>