تفجير أبراج الخبر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 94.98.248.174 إلى نسخة 14533596 من Shbib Al-Subaie.
سطر 24:
[[ملف:Khobar bombing.jpg|تصغير|يمين|صورة لحظة التفجير]]
في 13 نوفمبر عام 1995 أدى تفجير سيارة مفخخة في الرياض لرفع حالة التأهب لتتمركز القوات الأمريكية في أبراج الخبر. فبعد أيام من الهجوم، أطلع القادة العسكريون الجنود والطيارون في الخبر أن الولايات المتحدة تلقت اتصالات مجهولة من منظمة تزعم أنها نفذت الهجوم في الرياض. أدعى المهاجمون ان هدفهم هو اجبار العسكريين الأمريكيين على مغادرة البلاد، بما في ذلك أبراج الخبر وهددت بالمزيد من الهجمات إن لم يتم سحب القوات على الفور. في ذلك الوقت لوحظ تشديد المراقبة على الأنشطة المشبوهة بالقرب من أسوار ومحيط أبراج الخبر من قبل قوات الأمن وقوة الأمم المتحدة، ومع ذلك، فإن القوات منعت من قبل الحكومة السعودية من المراقبة خارج محيط المجمع.
 
[[ملف:Khobar towers and crater.jpg|تصغير|يسار|حفرة كبيرة من أثار الانفجار]]
أفيد أن المهاجمين قد قاموا بتهريب المتفجرات إلى السعودية من لبنان. في السعودية، تم شراء شاحنة صهريج غاز كبيرة وحولت إلى قنبلة. من بين المتهمين اربعة رجال هم عبد الكريم حسين الناصر، احمد المغاسل، علي سعيد الحوري، إبراهيم صالح اليعقوب وشخص مجهول الهوية من لبنان قاموا بشراء شاحنة صهريج للبترول في أوائل يونيو 1996. وعلى مدى أسبوعين تم تحويلها إلى قنبلة. الجماعة بات لديها حوالي 5،000 رطل من المتفجرات البلاستيكية، وهو ما يكفي لإنتاج قنبلة بقوة 20،000 رطل على الأقل من مادة [[تي ان تي]]، وفقا لتقييم وكالة الدفاع الخاصة.<ref>{{cite journal|last=Grant|first=Rebecca|url=http://www.airforce-magazine.com/MagazineArchive/Pages/2006/June%202006/0606Desert.aspx|title=Death in the Desert|journal=Air Force Magazine|date=June 20, 2006|accessdate=2013-11-21}}</ref>
 
==مصادر==