سلطنة دارفور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{صندوق معلومات دولة سابقة
'''سلطنة دارفور''' كانت دولة في "[[السودان]]" في الوقت الحاضر، وكانت مستقله من [[1603]] إلى [[24 أكتوبر]] [[1874]].
|الاسم_المحلي = سلطنة دارفور
|الاسم_التقليدي_المطول =
|الاسم_الشائع = دارفور
|القارة= أفريقيا
|المنطقة= شرق أفريقيا
|البلد= السودان
|year_start = 1603
|year_end = 1916
|event_start =
|event_end =
|p1 = التنجر
|p2 =
|flag_p1 = Gthumb.svg
|s1 = السودان الإنجليزي المصري
|flag_s1 = Flag of the Governor-General of the Anglo-Egyptian Sudan.svg
|image_flag = Flag of Darfur.svg
|flag_type =
|image_map = CentralEastAfrica1750.png
|العاصمة= الفاشر
|latd =
|latm =
|latNS =
|longd =
|longm =
|longEW =
|اللغة = [[اللغة الفوراوية|الفوراوية]]، [[اللغة العربية|العربية]]
|نوع_الحكومة = سلطانية
|title_leader = سلطان
|leader1 = سليمان سولونق
|year_leader1 = 1603-1637
|leader2 = علي دينار
|year_leader2 = 1871 - 1916
|الدين = [[الإسلام السني]]
|اليوم= {{السودان}}
}}
'''سلطنة دارفور''' كانت دولة في "[[السودان]]" في الوقت الحاضر، وكانت مستقلهمستقلة من [[1603]] إلى [[246 أكتوبرنوفمبر]] [[1874]]. أول من حكم السلطنة هو السلطان [[سليمان سولونق]] أما آخر حكامها فهو السلطان [[علي دينار]].
 
==النشأة==
{{مفصلة|تاريخ دارفور}}
تتألف دارفور في معظمها من سهول شبه قاحلة وفقيرة السكان، عدى منطقة وحول [[جبل مرة]] الجبلية، التي كانت قواعد لمجموعات توسعت للسيطرة على المنطقة. كان [[الناس داجو]] والمهاجرين القرن ال14 في [[التنجر]] أقرب القوى في دارفور وفقا لسجلات مكتوبة. وقد يسرت انتقال السلطة من داجو إلى التنجر من خلال الزواج.
 
== الإسلام والازدهار في دارفور ==
أدخل "التنجر" الإسلام إلى دارفور عبر تجربتهم في الإمبراطوريات الإسلامية في [[إمبراطورية كانم]] و [[سلطنة وداي]]، حفيد سليمان، [[أحمد بكر]] (و.1682-1722)، جعل [[الإسلام]] دين الدولة، وازدهرت البلاد من خلال تشجيع الهجرة من [[إمبراطورية برنو]] و [[مملكة باغيرمي]]. حكمه امتد شرق [[نهر النيل]] إلى ضفاف [[عطبرة]].
==الحرب الأهلية (1722-1786)==
بعد وفات أحمد بكر بدأ صراع الذي طال أمده بشأن الخلافة، وعلى فراش الموت، ذكر "بكر" أن كل ولد له يجب أن يحكم بالدور، وأراد كل إبن من أبنائه أن يحكم ابنائه بعده، مما أدى إلى حرب أهلية متقطعة استمرت حتى 6/1785 م (1200 [[تقويم هجري|هـ]]) ونظرا لهذه الانقسامات الداخلية.