الأمراء الأحرار: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Alshebl4ever (نقاش | مساهمات) |
|||
سطر 24:
الوزراء، فوافق الملك على ذلك. استقبلت [[أرامكو]] هذه الخطوة بفرح، إذ أنها كانت تعتبر وزير النفط عدوا وكانت تندد بنشاط عبد الله الطريقي وتتهمه [[شيوعية|بالشيوعية]].
=== الخروج من البلاد ===
واصل طلال وجماعته المطالبة بالإصلاحات، كإجراء تغييرات في نطاق الشرع على أساس [[الاجتهاد]]، الأمر الذي كان يعني عملياً إدخال أحكام قانونية جديدة على الشرع لمسايرة مقتضيات
لم يجد الأمراء الأحرار دعماً داخل بلادهم فتركوها وهاجروا للخارج؛ وفي [[15 أغسطس]] 1962 عقدوا مؤتمراً صحفياً ب[[بيروت]]، انتقد فيه النظام السعودي رغم أنه لم يذكر ملك السعودية بالاسم. وقال الأمير طلال أن هدف مجموعته يتمثل في إقامة نظام [[دستورية ديمقراطية|دستوري ديمقراطي]] في [[ملكية دستورية|الإطار الملكي]] التي حظيت بتأييد أربعة أمراء هم عبدالمحسن بن عبدالعزيز، وبدر بن عبدالعزيز، و[[فواز بن عبد العزيز آل سعود|فواز بن عبدالعزيز]]، وسعد بن فهد.
|