محمد والكتاب المقدس: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 3:
يؤمن [[المسلمون]] أن '''[[محمد]]''' هو [[خاتم الأنبياء]]؛ لذلك يعتقدون بورود اسمه بشكل صريح أو بالإشارة إليه في عدة مواضع '''في [[الكتاب المقدس]]''' بعهديه [[العهد القديم|القديم]] و[[العهد الجديد|الجديد]] الذي يؤمن به [[اليهود]] و[[المسيحيون]].
== نصوص مختلف عليها بترقب نبي بعد المسيح ==
{{...}}
السطر 30 ⟵ 24:
والمعروف أن تيماء هي المنطقة الوحيدة بهذا الاسم وتقع شمال من [[المدينة المنورة|المدينة المنوّرة]]، ولكن في الخرائط الخاصة بالكتاب المقدس توضع في في الغالب شرق سيناء في مصر، وذلك غير صحيح جغرافياً لعدم وجود منطقة بهذا الاسم عبر التاريخ في سيناء أو مصر بشكل عام.<ref>جمال الدين شرقاوي، نبي أرض الجنوب، مرجع سابق، صـ: 195.</ref>
== التثنية (18:18) والجدل الذي أقامه أحمد ديدات حولها ==
في كتاب [[ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد]] ل[[أحمد ديدات]] أورد فيه المؤلف حواره مع قس حول نبوءة في سفر التثنية الإصحاح 18 العدد 18.
{{اقتباس خاص|أقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك و أجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به}}
وقال [[أحمد ديدات]] أن النبوءة تنطبق على [[النبي محمد]] كما تنطبق القفاز على اليد، فقال معلقاً على "من وسط اخوتهم" أنها تعني أن بني إسرائيل يعودون بالنسب للعرب، وأن [[عيسى]] ليس من وسط اخوة بني إسرائيل فهو منهم، وعلق على "مثلك" على أن [[موسى]] ليس مثل [[عيسى]] فهو له أب وأم وله زوجة وأبناء عكس [[عيسى]] بينما [[محمد]] مثله، وعلق على "أجعل كلامي في فمه" بأن الملاك [[جبريل]] أتى وأخبر [[محمد]] ما عليه أن يقوله فهو لم يستطع القراءة. <ref name="كتاب ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد عليه الصلاة والسلام - أحمد ديدات" />
== نصوص منسوبة لنبي الإسلام في العهد الجديد ==
| |||